مُـــرُوءَة..!! ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم يوسف الباز بلغيث إهداءٌ إلى الوَشَقِ المِصْرِيّ ... (١) ... نِصَالُنَا قَدْ صَدِئَتْ وطَالَهَا العَطَبْ..!! واسْتَهْجَنَ السَّوَادُ حُمْرَةً عَلَتْهُ،، صَارَ هَشًّا مِثْلَمَا يَحُلُّ طَيْفُ سَاحِرٍ بِمَسْكَنٍ (…)
خطوات ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم وئام عصام ربيع ومَددتَ كفًّا بالسلامِ مراوِغًا .. تُخفي بصدرِك أمكرَ النيّاتِ ورأيتُ ظلَّك في المرايا أسودًا .. شيطانُه من أسفلِ الدرجاتِ وبسطتَ عَقدًا بالشروطِ مدجّجًا .. حتّى تزورَ بساطَه بصماتي ناولتَني قلمًا (…)
غصة التطبيع ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم هواش نصر الصالح «١» ماذا جرى يا غصة التطبيع ولم التدحرج في دجى التسريع ألأجل هذا أحرقوا أقمحانا ومضوا حثيثا في قرى التجويع وتشبعت بسموم تضليلاتهم أمم تنوء بحبكة التشبيع «٢» وتضاحكت جن من الأمم التي اتحدت أو (…)
رسالة طفل مصري ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم هالة قرني انا طفل مصري يبعث برسالة إلى طفل آخر في القدس أدرك أنك تقاسي جحيم الصهيون أدرك أنك تقتل عشرات المرات في اليوم برصاص عدو مهووس .. مجنون تقتل عندما تعرف أن أخاك الاكبر مصلوب في سجن الكراهية (…)
الدّمْعَةُ الأَخِــيرَة ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم ياسمين رجب بسيوني جعفر الشجاع ليس هو الشخص الذي لا يشعر بالخوف .. بل هو الشخص الذي ينتصر على مخاوفه نيلسون مانديلا ١.- أَشِعْــــــرِي مُنْجِدًا مَا مِـن بَــدِيلِ قَصِيــدِي لو تَـــــــرَدَّى بِالرَّحِيـلِ ٢- (…)
همام صادق عثمان عوض الله ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم همام صادق عثمان همام صادق عثمان عوض الله مصر محافظة كفر الشيخ مركز قلين مقيم بالإمارات العربية المتحدة ، دبي مواليد ٢٦ ١١ ١٩٩٧ معلم لغة عربية وتربية إسلامية ومحفظ قرآن حاصل على ليسانس لغة عربية جامعة (…)
فِدَاء.. بَيْنَ ألِفِ وَيَاء ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم عبد الرحمان كرومي صَاحِ اسْتَقِمْ لِتَكُونَ أَهْلاً لِلصَّدَارَةِ فيِ النِّزَالِ وَفِي السَّلاَم أَوَ مَا تَرَى أَلِفَ الِهجَا مُتَصِدِّراً حِينَ اسْتَقَام وَاليَاءُ مَالَ مَسِيرُهَا، فَتَبَوَّأَتْ أَدْنَى مَقَام (…)
تـكـبـيـرة مـن مـئـذنـة المـجـد ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم عبد الحي لمداني أَجِبْ جِرَاحَكَ إِنَّ النَّهْرَ قَدْ يَبِسَا وَانْثُرْ دُمُوعَكَ إِنَّ الشِّعْرَ قَدْ يَئِسَا صَلْصِلْ نَوَاتَكَ ، مَا لِلْجِلْدِ مُنْهَمِرًا وَالقَلْبِ مُكْتَئِبًا وَالدَّمْعِ مُنْبَجِسَا (…)
حِكَـــــايَةُ شَعْبٍ ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم عبد الحميد عدريمو ١-فِي مُقْلَةِ الحَسْنَاءِ يُنْظَمُ الشِّعْرُ يَا حَظَّ قَافِيَتِي، يَا سَعْدَهُ الحِبْرُ. ٢-غَزَالَةٌ قَدْ رَأَيْتُ، أَمْ هِيَ إِنْسُ لاَحَظْتُ فِي لَحْظِهَا سَهْمًا هُوَ السِّحْرُ. (…)