شبح الديار ٢٤ حزيران (يونيو)، بقلم جنة شاهين ومالي ديارنا عوضًا... فدفء الأم لا يشبه. عاثوا في قلوبنا حزنًا، ومالوا قلوبنا حِيلًا. فكيف لذكرياتنا الجميلة أن تُمحى؟ لم يعد لها مسكن... تلاشت بين أنقاض المنازل، وركام دِيارنا. هدمتم حياتنا، (…)
رَحيقُ القلمِ شْعْره للوَطَنِ ٢٤ حزيران (يونيو)، بقلم جمالة أحمد عبد المالك هاشم أتُرانا حَقًّا بالأوطانِ نحيا؟ بَلى؛ وبالأوطانِ تَخْلدُ ذِكرانا صوتٌ به يُسْمعُ حتّى همسُنا رَسْمٌ به كُلُّ العيونِ ترانا وبه ترانا أُمَّة ترسو قائمةً (…)
أُفٍّ لما ملكت يدي ٢٤ حزيران (يونيو)، بقلم جمال ربيع عبد الحفيظ أناأملكُ الآنَ القصيدةَ حيثُ تسكنُ في يدي والحرفَ يجلسُ صامتًا ليثورَ عند تنهّدي تأتي البلاغةُ في حياءٍ والمجازَ بمِقوَدي وبقيةَ الأملِ الذي أمشي بهِ نحو الغَدِ وابني وبنتي زوجتي خطوي عليهم يهتدي (…)
عَوْدَةُ محمد الدرَّة ٢٤ حزيران (يونيو)، بقلم علي عرايبي إِنِّــــــي اتَّـــبَــــعْـــتُ بِــــكُـــلِّ جِـــيــــلٍ دُرَّةً( ) ألْقَى الظَّلامَ على النَّهارِ لِيُبْصِرَا أَمْــــلَى لَهُ الـــــــتّاريخُ بَعْــــــــــــضَ صَلاتِهِ (…)
لِأنَّهُمْ أهْلُ الضَّوء ٢٤ حزيران (يونيو)، بقلم علام منير صبح غَدَاةَ الجَوى.. والأرضُ يُسْحَقُ عُوْدُها جِنَاساً مَعَ الأضْلاعِ إذْ ناحَ عُوْدُها وَقَفْتُ عَلى بابِ الحَضاراتِ مُطْرِقاً ولَمْ يَكُ إطْراقُ النُّفُوسِ يُفِيْدُها وكانَ لِدَروِيشِ السَّلامِ (…)
يَهْوِي الشَّتَاتُ ٢٤ حزيران (يونيو)، بقلم علاء الدين جمال الجرزاوي ١- قَدْ يَثْأَرُ الْقِطُّ مَا لَا تَقْدِرُ الْفِرَقُ إِنْ يَعْذِلُوهُ فَقُلْ حُرٌّ بِهِ حَنَقُ ٢- تَابَعْتُ مَـجْدَ الَّذِي يَـجْتَاحُ أَقْصِدُهُ إِنَّ السُّطُوعَ لَهُ وَالْفِعْلُ يَتَّسِقُ ٣- (…)
ابْنَةُ الأَقْصَىَ ٢٤ حزيران (يونيو)، بقلم عصام عباس عباس سيد أحمد مَامَرَّ أَوَّلُهُ سَنَشْهَدُ آَخِرَهْ ......... لَبَّيِكَ إِنَّ العَيْشَ عَيْشُ الآخِرَهْ لِلَّهِ دَرُّكِ يَاابنةَ الأَقْصَىَ التِّي مِنْ تَحْتِ نَيْرٍ في ظَلامٍ نَيِّرَةْ ظُلْمٌ وَتَرْويعٌ (…)
ألم وأمل ٢٤ حزيران (يونيو)، بقلم عرّاك عيادة الشمري دأبُ الحشاشةِ طعنةٌ وصفاحُ والكرْب فيها ضاربٌ لوّاحُ أَلِفت منازلَنا الخطوبُ فحالُنا صدرٌ يجيشُ ومدمعٌ نضّاحُ ياجرح غزّة مذ وعيتك نازفا لم يستطعْك على المدى جرّاح ويح الفؤاد وقد بُليتِ بعلّةٍ (…)
ما يَتلُو الْمُقَاوَم ٢٤ حزيران (يونيو)، بقلم عمرو حسانين الوحيُ ما يتلو المقاوِمُ صامِدًا لَيسَ الّذي يُتلى لِطيفِ سَلامِ غَزَّةُ يا وَجْعَ القَصيدِ، وَمَجْدَهُ تَجتاحُ في عُمقِ الضَّميرِ مَقامي مَضى الحَزَنُ بينَ الضُّلوعِ، كأنَّهُ طَيفٌ يُنادي في (…)