شظايا الذات ٢٢ تشرين الأول (أكتوبر)، بقلم سهيل عيساوي صدر حديثا؛ كتاب "شظايا الذات تأملات إنسانية" للكاتبة تسنيم عواودة. عن دار سهيل عيساوي للطباعة والنشر، يقع الكتاب ١٨٦ صفحة من الحجم المتوسط، طباعة قشيبة. ورد في مقدمة الكتاب "هذا الكتاب لا يقدم (…)
الحطيئة ٢٢ تشرين الأول (أكتوبر)، بقلم مصطفى معروفي اَلشِعــرُ صَــعبٌ وَطَويلٌ سُلَّمُه إِذا اِرتَــقى فــيهِ الَّذي لا يَعلَمُه زَلَّــت بِهِ إِلى الحَضيضِ قَدَمُه وَالــشِعرُ لا يَسطَيعُهُ مَن يَظلِمُه يُــريــدُ أَن يُــعــرِبَهُ (…)
حتى أصير ملاكا صغيرا ٢٢ تشرين الأول (أكتوبر)، بقلم خالد زغريت "إلى روح أبي" هي أغنيتي فرس تتسلّق رمح ضراعتكم لا يراودها عطش عن زجاج عيونكمو لا ندى عن شراب فراتكمـــــو منذ أنكرنا حبق الدار والقلب نهر من الدمع يجري ورائي وللأهل عينان في القلب لو (…)
قراءة ادبية في «قصيدة نساء الضوء» لرانية مرجية ٢٢ تشرين الأول (أكتوبر) أيتها القصيدة التي تتكلم باسم كل امرأة تبحث عن ضوئها في عتمة الزمن أيتها الوجعة التي تحولت إلى كلمات تشق طريقها مثل نهر لا يعرف التراجع. إن "نساء الضوء" ليست مجرد قصيدة بل هي بيان وجودي ونشيد (…)
حين انتصر الضوء ٢٢ تشرين الأول (أكتوبر)، بقلم هديل نوفل أبي... رجلٌ لا يشيخ، ولا يهادنُ التعب، عرفتُه قويًّا كالنهر، عنيدًا كحجرٍ يرفضُ الانكسار، يضحكُ قليلًا، لكنّ ضحكتَه كانت تُصلحُ ما في الدنيا من تعب. ... أبي، زرعَ عمرَه في الغربة، لكي نكبرَ نحن، (…)
مصباح القلب ٢٢ تشرين الأول (أكتوبر)، بقلم محمد عبد الحليم غنيم قصة: بانو مشتاق ما إن دفعت مهرون الباب شبه المغلق، بالكاد وضعت قدمها داخلة المنزل ، حتى توقف والدها، الممدّد على السرير الحديدي في غرفة الاستقبال، وأخوها الأكبر، الذي كان يناقشه بصوت منخفض، عن (…)
فوبيا ٢٢ تشرين الأول (أكتوبر)، بقلم صالح مهدي محمد كان يعيش في قلعةٍ لا تُرى، قلعةٍ مشيّدةٍ من الخوف وحده. جدرانها من الظنّ، أبوابها من الهواجس، وسقوفها من صدًى يتهامس بين الحواس. لم يكن في القلعة حجرٌ واحدٌ من العالم الواقعي، ومع ذلك كانت (…)
إن شاء الله، يا أستاذة ٢٢ تشرين الأول (أكتوبر)، بقلم سعاد حسين الراعي كانت أوقاتها في المعهد تنتظم بانتظام الدقائق على عقارب الزمن؛ تحضر إلى محاضراتها حين تدق ساعتها وتغادر فور انتهائها، إلا ما استثنته الاجتماعات الإدارية الدورية والأنشطة التعليمية التي تفرض حضورًا (…)
متنفَّس عبرَ القضبان «144» ٢٢ تشرين الأول (أكتوبر)، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرانا الأحرار رغم عتمة السجون في شهر حزيران ٢٠١٩ (مبادرة شخصيّة تطوعيّة، بعيداً عن أيّ أنجزة و/أو مؤسسّة)؛ ودوّنت على صفحتي انطباعاتي الأوليّة بعد كلّ زيارة؛ واكبت (…)