سننتصر ٢٦ حزيران (يونيو)، بقلم ريحان الأطرش يا ظالما قد من صخر كما الصنم صفر العواطف لا إنس و لا بشر الأصل في الشيء إنسان على خلق أما الحقيقة أنت الغاصب القذر دمرت أسوارنا بالهدم تنتصر قتلت أطفالنا بالعنف تستتر دنست (…)
في الشّعر بقاء ٢٦ حزيران (يونيو)، بقلم رنه يحيى ذاتَ خريفٍ مثمرٍ بالآهات فلاحٌ سقيمٌ يفرش مائدةَ العزّ صلاة يسكبُ فراتَ النّصر يستعد لوليمة مع الموت عقيدة افتداء هناك عند سفح التّلة، خلفَ الجدار في أرضِ السّناء، مهرجانُ إسراء أغصانٌ كهلةٌ تعزفُ (…)
أَلِفُ الْوُجُـودِ ٢٦ حزيران (يونيو)، بقلم علي الساحلي أَلِفُ الْوُجُـودِ وَفِي الْحُــرُوفِ مُقَــدَّمَا فِيـهَـا الْمَعَـــانِي وَهْوَ مِفْتَـــــاحٌ لَــهَـــا أَلِفٌ يُـرَى بَيْنَ الْحُرُوفِ قَدِ انْثَنَى وَيُشِيرُ أَصْلُ الرَّسْمِ فِيهِ إلَى (…)
لحائطٍ مبْكاهُ تهْجيريّ ٢٦ حزيران (يونيو)، بقلم عبد الناصر الجوهري أيُّها العُنْصريُّ.. تذكرْ بأن القراصنةَ السَّافكين دمي المُنسكبْ أنتَ مَنْ قد دعوتَ عصاباتهمْ لاقتلاعي مِنَ الأرض ، قـمْتَ بتهجير شعْبي المُناضل، والمُغتربْ فرصاصكَ يحشو بنادقهمْ أنتَ عرَّابُهم (…)
هُتـافُ الرِّيح ٢٦ حزيران (يونيو)، بقلم عبد الناصر أحمد أَوْحَيْتِ لِي.. ما كانَ وَحْيُكِ يُفْتَرَى فَأَتَيتُ أَنْصِبُ لِلْحَقِيقَةِ مِنْبَرَا كالرِّيحِ أهْتِفُ في هَواءٍ أَبْكَمٍ فَيُجِيبُني بَصْقُ السُّفُوحِ عَلى الذُّرَا ليِ خُطْبَةٌ عَمْيَاءُ (…)
التيه الأخير ٢٦ حزيران (يونيو)، بقلم يحيى عياش عندما نُثخِنُ في الأرض.. يكون لنا أسرى.. عندما نُضرم الأشواق للبيت يعود لنا المسرى.. عندما تتساوى الذروتان.. نتحدث عن معاني العدل والحرية. من البحر إلى النهر.. قطعة واحدة.. لا قطعتان من بيت لحم.. (…)
خُذني إلى السِّربِ ٢٦ حزيران (يونيو)، بقلم عبدالله علي محمد علي مقبل لِعَيْنِ زَيتُونةٍ تَهْمِي -هُنَاكَ- دَمَا أَسْرَجْتُ غَيْمَةَ حُزْنِيْ، وَانْتَبَذْتُ فَمَا زَيْتُونَة -لبُرُوقِ الحُلْمِ- شَاخِصَة إِيْمَاضُ سُمْعَتِهَا كَمْ أَرْعَبَ الظُّلَمَا ظَمْآنة، (…)
أما زالت عروبتنا؟!!! ٢٦ حزيران (يونيو)، بقلم محمد عبده صلاح المليكي عروبتنا ... أما زالت عروبتنا؟؟؟!!! وهل مازالَ يجري في مدائِننا دمُ الإنسان؟؟؟!!! ويجمعُنا دمٌ واحد ودينٌ عالمي واحد، يؤرقُ مخدعَ الفاتيكان وهل مازال حرفُ(الضادِ) في لغتي وتاريخٌ حفظناهُ، أما زالت (…)
سُلْطانَة البَحْر ٢٦ حزيران (يونيو)، بقلم محمـد حسونات فِلَسْطِينُ أَيْقُونَةُ الْكَوْنِ أَسْوِرَةُ الصَّوْنِ ، ّأنْفَاسُ زَهْرٍ وَأَجْرَاسُ نَهْرٍ، وَ بَاقَةُ وَرْدٍ عَلَى شُرْفَتِي الْأَبَدِيَّه فِلَسْطِينُ رَوْنَقُ ذَاتِي وَدِفْءُ صَلَاتِي، (…)