محمود حسن ٢٧ حزيران (يونيو)، بقلم محمود حسن محمود حسن: رئيس مجلس أمناء مؤسسة الكَرْمَة للتنمية الثقافية والاجتماعية المشهرة برقم ١٦٤ لسنة ٢٠١٦ م •عضو اتحاد كتاب مصر •عضو جمعية الأدباء •عضو أتيليه القاهرة العمل •مستشار مالى وضريبى (…)
كما تشتهي لوحة الغُبارِ ألْوانها ٢٧ حزيران (يونيو)، بقلم محمد طايل فِي الزِّقاقِ الذِي يَحْرُسُ اللَّيلُ أحْلامَهُ حِينَمَا تَنْقُشُ العَتْمَةُ اسْمَ الظِّلالِ عَلَى جَبْهَةِ الدَّارِ يُولَدُ ضَوءٌ يُحبُّ العُيونَ ويَحْبُو لِمرآتِهِ حَيثُ حضنُ الحياةْ (…)
قَمَرٌ عَلَىٰ طُوْفَانِ الْأَقْصَىٰ ٢٧ حزيران (يونيو)، بقلم محمد فتحي حرب أَمْشِي وَمِنْ أَلِفِي أَسِيْرُ لِيَائِهَا بِاسْمِ السَّمَاءِ أَجِيْءُ بِاسْمِ سَمَائِهَا فِي الْبَدْءِ "أَرْضُ اللَّٰهِ" "كَنْعَانِيَّةٌ" شَمْسٌ عَلَىٰ الدُّنْيَا بِكُلِّ بَهَائِهَا عَرَبِيَّةُ (…)
مُهَندِسُ الطُّوفَان ٢٧ حزيران (يونيو)، بقلم مريم شعيبي يَا سَامِعَ الصَّوْتِ هَلْ جَائَتْكَ أَخْبَارُ أَمْ رَاعَكَ الْأَمْرُ حَتَّى قُلْتَ أسْمَارُ أَوْ أَنَّ أُذْنَكَ وَدَّتْ لَوْ بِهَا صَمَمٌ غَدَاةَ فِيهَا جَرَى قَدْ مَاتَ سِنْوارُ وَلَا يَرُوعُ (…)
دموعٌ وأشلاء ٢٧ حزيران (يونيو)، بقلم مصطفى علي علي يزيد هِـبوا إلى نُصـرةِ الإسـلام واجتمِعوا فالـنّصر آتٍ والإسـلام أطـماحُ عِـدّو لهُمْ ما استطعتُمْ مِـنْ ركائِبكُمْ ثُـمَّ ادخُلُون دِيـار الكُـفّر واجتاحوا ولتصنعونَ لهذا الجِيل ملحمةً بيانُها كمْ (…)
ارحل ٢٧ حزيران (يونيو)، بقلم مصطفى السيد محمد الششتاوي لملمْ بقايا خطاكَ الآنَ و ارتحلِ يا واهمَ الأمنِ في ماضٍ و مُقتبلِ مِن قبلِ عادٍ و أرضُ العرْبِ آمنةٌ لكلِّ نبتٍ بها أو سائلٍ خجلِ يقابلُ الفضلُ فيها كلَّ من وردوا بغاةُ غوثٍ لهم في كلِّ (…)
رايات المنتصرين ٢٧ حزيران (يونيو)، بقلم مصباح المهدي لَا لِلتَّهْجِيرِ الْقَسْرِيِّ وَلَا الطَّوْعِيِّ وَلَنْ نَتْرُكَهَا لِلْمُحْتَلِّينْ فَانْفَجِرِي يَا صَيْحَاتِ الْغَضَبِ السَّاطِعْ (الْغَضَبُ السَّاطِعُ آتٍ) * وَيَقِينِي أَيُّ يَقِينْ (…)
المَوتُ فُرصَةٌ للنَّجاةْ ٢٧ حزيران (يونيو)، بقلم مسلم ربواح إلى شَهيدَةِ الأرضِ والكَلِمَة التي لم تعِشْ بما يكفِي، الشَّاعِرَةِ بالحُرِّيَةِ خارِجَ الزَّمَكانِ في الوُجودِ المَحْضِ، حيثُ الأرضُ غيرُ الأرض والسَّمَاءُ بيضَاءُ لم تُلوِّثهَا يدُ الإنسان، (…)
توقيع على هامش الجرح ٢٧ حزيران (يونيو)، بقلم مريم حسين محمود عنانزة أهوي ثقيلًا كالشهادةِ في فجرِ القصيدة أعبرُ مجازَ النارِ على يقينِ الثرى كي لا أوقظَ ما نامَ في الحروفِ من بارود. أسيرُ بخطوِ الضوءِ المشكوكِ في ظلاله كي لا تنهضَ الأرضُ على ارتباكِ النبوءةِ في (…)