المرأة... أيقونة عشق سرمدية ٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١، بقلم فراس حج محمد ما زلت أذكر رواية الكاتب "بيير دي لاباتو" الدنيا بغير غرام، حيث يؤكد الكاتب بطريقته الفنية أن المرأة هي أيقونة الحياة ومركزها، فتخيلوا لو أن الدنيا خلت من المرأة أو أن الناس اتفقوا كما اتفق أهل (…)
سفر ٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١، بقلم عماد عبد الله موسى جلس على مقعده في الطائرة مبحرا في حلمه... ساعات..ساجدهم.. . الجرس...الرجاء من السادة المسافرين... غادرالمطار... عانقهم... تراجع خطوة...استدار.. التفت ...فتش... صرخ أين أمي؟ ابوه: (…)
صاحبة الهاتف المشغول ٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١، بقلم ميسون أسدي امتد حديثنا معًا إلى آخر الليل في الليالي الرائقة. استمعت إلى تعبيراتها المرهفة والبليغة. امتلأت أجواؤنا بنسمات المحبة. زرنا معًا الأصدقاء بمودة صافية. ترنحنا بخطواتنا في المجمعات التجارية. كانت (…)
ربيع... في بيتي..!! ٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١، بقلم توفيق الحاج يبدو أن شذى الربيع العربى الفواح قد وصل الى بيتي المباح..!! وبما أني الحاكم الأمر الناهي منذ ثلاثة عقود، فمن الطبيعي ان اخشى على الكرسي المعبود..!!خاصة واني صرت مسكونا بهاجس المؤامرة وارى كل (…)
معاناة عائلة ٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١، بقلم هيثم نافل والي تنويه: (لا تصدقوا كل ما هو جاداً، على أنه حقيقة لا خيال... ولا كل الهزل خداعٌ واحتيال... ولا كل من صفقَ مسروراً، ولا كل من ذرفَ الدموع مهموماً... المؤلف) هتفَ كريم البالغ من العمر الثالثة عشر، (…)
وفي البحر....أحلام تعوم ٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١، بقلم عدلة شداد خشيبون تقلبات الجوّ تحيّرني، فشمس ساطعة وثياب خفيفة وموج ساحر وغوص رائع فلا تخافي نفسي من اضطراب ريح لا ولا من صخرة صمّاء تصدّ المكان... فجأة ينقلب هذا الجوّ الآمن لتغزو رياح عاتية النّفس الهادئة وتتحول (…)
رجل من هجر ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١، بقلم حسن الشيخ ( أ ) جاء من ذلك الزمن البعيد، كآخر العمالقة الذين يولدون. إلا انه وقف شامخا في حاضر زمان هجر، بجانب جبلها الوحيد......فإذا هما شامخان يتحديان الزمن والحزن. وهجر القديمة. ببيوتاتها الصغيرة (…)