المهندسة والسائق! ٢٤ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم صبحي فحماوي ثلاثة شبان يتراكضون في الشارع.. يتمازحون.. يقتربون مني وأنا أركع إلى جوار سيارتي الخاصة، أفك العجل (المبنشر) فستاني أبيض، وعلى عنقي ربطة نسائية حمراء... السيارة مشكلة في حياة المرأة، فعندما (…)
أنـــــــــــــــــــا ٢٤ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم وفاء شهاب الدين صرخت فى ّ لتخبرنى أننى فقدت بعينيها الهيبة وهى التى طالما تغنت بحبها لى، لم أدر كيف أحتمل قلبها ذلك الكره للشخص الأول الذى منحها حق الحياة ، لست غاضباً ولكننى أشعر بالأسف اذ كنت الشخص الذى طالما (…)
ابن الجنية ٢٤ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم رضا سليمان كثيرا ما دارت حول الترعة الكبيرة الحكايات ونٌسجت الاساطير، ففى أعماق الترعة الكبيرة تسكن الجنية التى سوف تسحب ضحيتها ممن يستحمون فى الترعة، وهذه الجنيه شاهدها الكثير من الأهالى حال عودتهم إلى القرية فى الليالى المظلمة
حكاية أول رقبة طارت ٢٣ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم ماهر طلبة هذا ما حدث مساء ذلك اليوم... رجع شهريار إلى مجلسه الليلى حزينا.. يسيطر على قلبه هم ثقيل، فسأله مسرور.. ما لوجه مولاى تملأه الشروخ؟ حكاية سمعتها وأنا أدور بحجرات القصر أفتش ستائر الليل عن الأسرار (…)
انتظـرتـك طويلا ٢٣ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم ميمون حرش أيها المنتظرون، أنا مثلكم.. أنتظر كما تنتظرون، و في انتظار الشمس أنضج في أتون الدروب خذوا الحكمة عني ، الانتظار صابون القلوب.. إنه شعاره، يؤمن به،وليس في الوجود ما يرضيه أكثر من ممارسة (…)
المرأة التي تزوجت باريس.. ٢٣ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم كريمة الإبراهيمي مرفوعة إلى المرآة التي كثيرا ما تجعلنا نرى الأشياء بوضوح.. ستمطر.. كم أرغب في أن تمطر بجنون وتحدث سيلا يمتد فيجرفني وإذا أنا جثة بلا روح.. وكم أرغب في أن تمتد النيران من كل جانب فتحرقني وتحرق (…)
سوريانا «مغالطات منطقيّة» ٢٣ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم لمى نور الدين محمد – اضرب بعض الرأي ببعض يتولد منه الصواب.- "علي بن أبي طالب" بينما أنا أقلّب أوراق ذلك الكتاب، وصل إلى مسمعي صوت غاضب يتحدث السوريّة، كانت لهجته و غضبه يحملان من الإيحاء ما يكفي ليدللّ على موضوع (…)