جماليات المكان فى الرواية ٦ حزيران (يونيو) ٢٠٠٥، بقلم أحمد زياد محبك تمهيــد ما تزال دراسة المكان فى الرواية نادرة فى النقد العربى، والكتب التى صدرت فى هذا السياق ما تزال دون عدد أصابع اليد، وما تسعى إليه هذه المقالة هو وضع مقدمة نظرية لدراسة المكان فى الرواية. (…)
ليلى.. أنا.. الولادة فى زمن الموت ١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٥، بقلم أحمد محمود سلطان الزبيدي الغريب أن كل الملاحم لا تولد إلا وهى تموت والأغـرب من ذلـك أننا نـفهم المـوت فلماذا لا نفهم الولادة لا تحبى شاعرا.. يا أيها ال.. يكفى فانك قاتلى.. واسكن بهذا القلب علك ترحم ليلى حسن (…)
بَيْتُ الحَاجّ عَرَبيِ ٢١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم عمرو محمد عيسوي مَا أَجمَلَ ذَلِكَ المَكَان! مَا أَطْيَبه! لَكِن قَدّ لَبِسَ رِدَاءاً مِنْ تُرَاب... إِنّهُ بَيِت لمّ الشّمْل، شَمْل العَائِلةِ كُلها، أَبي و أُميِ و أخوَتي... شَيٍء لا يُصَدِقه عَقْل!! مَا هَذَا (…)
أيام من حياتى ٢١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم هاني ناجي سعد حقاً أنا لست بمعتادة على كتابة خواطرى... و لست أعرف ما الذى دفعنى إلى فعل هذا الاّن ... ربما أحسست فجأة أننى يجب أن أعبر عن رأيى فى الحياة,حياتى,وحياة الاّخرين أيضاً , ولست أعرف لماذا لم أفكر فى (…)
راحل إليك ٢١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم خلدون أحمد المختار راحل إليك ترافقني سحب الظلام ,تنبض فوق شرفاتها النجوم… راحل إليك… شراعي الأسى وقلبي الدليل… راحل إليك… وتتراكض أمام عيني محطات العمر.. محطة بها درجنا ولفظنا الحروف إلا الراء..ومحطة بها لهونا مع (…)
تَرْنيماتٌ بَحْريَّةٌ ٢١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم جواد نزيه حمزة إلى أبي.... مَنْ عَلَّمَني ِبَّأنَ الحياةَ جَديرَةٌ بِأَنْ نَحْياها..مَهْما كانَتْ طَعَناتهُا.... بَدَأَتِ الحَياةُ تَرْفَعُ سِتَارَها عَنْ يَومٍ جَديدٍ..سَماءٌ بِلَونِها الفِضِّيُ تُعْلِنُ (…)
هلوسات صباحيه ٢١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم محمد أحمد عبد النبي عياد لم يكن الشروق بعد ليلة أمس الممطرة هو الحدث المبهج الوحيد بالنسبة لمحمد , أخيراً وافقت حبيبته على اللقاء بعيداً عن الجامعة , كان صباحه غير عادياً ، أنجز عاداته الصباحية متعجلاً حتى أنه نسى أن (…)