احتمالات ٢٦ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم طلعت سقيرق في الفترة الأخيرة، لم تكن أحوال مصطفى المسعد السعداوي تبشر بالخير.. والعارفون بالأمر يقولون: مصطفى المسعد السعداوي كان مسكونا بالهم حتى العظم.. المسكين خرج من الخمارة وهو لا يرى ولا يسمع.. في (…)
أشتاقك.. ٢٥ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم عدلة شداد خشيبون تحوم الفراشات حول قصاصة ورق صفراء بلون الحزن، مثنيّة كوجه الشّيخوخة، تحوم هذه الفراشات تخبر شيئًا من حكايتها تتزاحم الأفكار في ذهني كلّها تريد أن تخرج كلّها في طابور الانتظار، وعليّ مهمة (…)
قصة طويلة... ٢٥ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم سمير صابر الجندي نادر، لا أعرف إلا اسمه الأول، لكنني أعرف بعضاً من تفاصيل حياته، هو رجل في سن الثورة، مناضل شهم، شامخ بكبريائه، وإرادته وعزيمته التي لا تنثنى، قصير القامة عريض المنكبين، لم يفقد كثيراً من شعره الذي (…)
كيـفَ الأساطيرُ تـَنتَهــــي ..؟ ٢٥ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم عناق مواسي هناكَ أساطيرُ نقرأها، نعيشها بحواسِنا، نحزنُ فيها أو نَفرح... نَترُكها فننساها .. وهناكَ أساطيرُ نخلِقها كي نعيشها، نُصدقها أو نُفندها، نتركها ورُبما لا ننساها .. وهناكَ أساطيرُ تَخلقُنا، (…)
صديقي العزيز ٢٥ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم أحمد حمادي كان صباحاً عادياً رغم أن صوت المطر كان يطرق نافذتي كمن يود تظليل حواسي بأغنية صاخبة قد تنزع عن رأسي قبعة الملل..لم تُفلح تلك القطرات المتكلمة فتراجعت مهزومة ليتقدم الرّعد.كانت الساعة السادسة (…)
قالت لي وقلت لنفسي ٢٥ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم بوعزة التايك قالت لي جارة الوادي ﺇنها قامت بكل شيء مبكرا. ولجت العمل مبكرا، حصلت على رخصة السياقة مبكرا، تزوجت مبكرا، ولدت مبكرا وأصبحت أرملة فجدة مبكرا. ولما غادرتني قلت لنفسي׃ أما أنا يا صديقتي فقد قمت بكل (…)
أحب «ساراماجو» ٢٥ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم أحمد الخميسي بدأت القصة مع التكليف الذي تلقيناه صباح ذلك اليوم. وكنا– أنا وحلمي – نشرف على الصفحة الثقافية بجريدة "الوحدة". نجلس في حجرة واسعة تطل نافذتها على شارع عريض، بها مكتبان متواجهان، ونقوم بكل ماتحتاجه (…)