النهر الأعظم ١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم محمد فهمي العلقامي ما إن رأوه حتى التفوا حوله فرحين .. هش لهم وسعد بهم .. كثر عددهم .. أخرج قلبه من صدره ووضعه على راحتيه أعطى كل واحد جزءا .. رضي الجميع ثم انصرفوا .. وبقي قلبه الكبير أكبرمما كان.
ما بين النتيجة وبينى ١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢ ورقة ١ أزهرت أوراق النتيجة تعلن حلول الربيع.. كانت الطبيعة تبتسم تبدأ مهرجان ألوانها وتنتظر الوليد.. فى داخلى كان اللون الرمادى مازال يضرب جدارن حياتى وسماء الرؤيا غيم وسحب القلب تملأ طرقاته، (…)
ورد القلوب الدامية... ١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم عبد الجبار الحمدي جلس على الأريكة، ثم قرأ لصاحبة الرسالة... اليوم وبعد أن اكتشفت أنك لست الذي أحب، أرجو منك أن تعيد لي جميع رسائلي، أما رسائلك فقد مزقتها لحظة كتابة سطوري هاته، لك الشكر وأتمنى أن تعمل على طلبي (…)
ضدّ مجهول ١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم محمود محمد أسد للحبِّ نكهةُ الحنطة وطعمُها في أرضنا التي هجرْناها. وآخر قال: لبساطة الحياة وعفويتها نكهة الماء وعذوبُتها في ساقية الحقول التي أهملناها.... وزينب قالت بتأوه: للهواء في قريتنا لون السماء المزينة (…)
امرأة آيلة للسراب ١٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم عبد الهادي الفحيلي وردة حمراء تطالعني من زاوية قصية على الشاشة. خطت: سلام سلام أيتها الوردة. لست وردة. تضعين صورة وردة و لذلك أحببت أن أدعوك بها. شكرا, لكني لست كذلك فقط أنا أحتمي بالورد. مم؟ من (…)
الدمعة الخائنة ١٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم بوعزة التايك دمعتي يا خائنة من سمح لك بالخروج؟ من سمح لك بفضحي ووضعي في هذا المأزق أنا الرجل المعروف بقوة شخصيتي وصلابتي وصبري؟ لم أفهم كيف خذلتني وغادرت بدون إذن مسبق لما قالت لي تلميذتي الحلوة رشا: سأصبح (…)
لأنّكِ تستحقين الحياة .. ١٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم محمد أسعد قانصو .. لست أعرفها، لم التقِ يوماً بها، كما الحكايات تُحكى، كما الألحان تنتزع الولادة من الأوتار، كما النفوس الكبيرة تفرض حقيقتها على الوجود، هكذا ألفيتها تنساب على ورقي كأجمل ما تكون القصائد، وأروع ما (…)