رؤية مبكرة ١٣ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة في مطولته " وتريات ليلية " يقول مظفر النواب مخاطباً الحكام العرب: " فإذا أجن الليل تطق الأكواب، بأن القدس عروس عروبتنا ويتابع: " القدس عروس عروبتكم!؟! فلماذا أدخلتم كل زناة الليل إلى (…)
الأشياء تأتي متأخرة ١١ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة " كان ذلك مختلفاً صباي كان وقتئذ في ريعانه وأنتِ " ( سافو، شاعرة قديمة ). سيراها تأتيه في الليل. سيراها ترتدي جلباباً أسودَ طويلا، سيراها تضع على رأسها شالاً يميل إلى البياض.سيراها تدخل إلى (…)
يهود اليمن وأهل فلسطين ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة مساء الأربعاء المنصرم (٢٤/١/٢٠٠٧) تابعت برنامج قناة الجزيرة: هذا المساء، والتفت أكثر ما التفت إلى الفقرة التي تخص يهود صعدة في اليمن. عرفت أن جماعة الحوفي هناك، وهي على خلاف مع الحكومة، قد هددت (…)
ليلى الأطرش في " مرافئ الوهم " ٢٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة " مرافئ الوهم(٢٠٠٥) هي الرواية الأخيرة للكاتبة ليلى الأطرش، الفلسطينية الأصول، المقيمة حالياً في الأردن. وكانت قد أصدرت روايات عديدة، عدا مجموعة قصصية. وفي حوار معها، أجراه زياد العناني، نشر في (…)
محمود درويش في جديده ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة عرف درويش شاعراً بالدرجة الأولى، وقرّ قراره على أن يخلص للشعر، وأن يكون شاعراً أولاً، علماً بأنه كتب المقالة بنوعيها: الأدبية والصحفية، حين كان كاتباً في " الاتحاد " الحيفاوية، ومحرراً في " الجديد " الحيفاوية أيضاً، وحين غدا كاتباً في " شؤون فلسطينية " وفي " السفير اللبنانية " ولما أقام في باريس تبادل الرسائل مع سميح القاسم، ونشر له وللقاسم كتاب في هذا النوع الكتابي.
درويش في جديده: سؤال السلالة ٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم عادل الأسطة من الأسئلة التي يثيرها قارئ نصوص درويش الجديدة، سؤال السلالة. كلما أصدر الشاعر كتاباً جديداً، ديوان شــعر أو نصاً شعرياً مطولاً مثل " جدارية "، أو نصاً أدبياً مثل " في حضرة الغياب "، أثار الدارس (…)
كتاب فضل الكلاب ٢٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم عادل الأسطة "كتاب فضل الكلاب على كثير ممن لبس الثياب" هو كتاب ألفه محمد بن المرزبان، وأصدرته منشــورات الجمل في ألمانيا في العام ٢٠٠٣. وصدره الناشـر بمقولة للسيدة رولاند (٩٣-١٧٥٤) (هكذا) نصها: "كلما رأيت البشر، كلما أحببت الكلاب أكثر وأكثر"، - أنا أعرف أنه لا يجوز تكرار كلما – وأورد – أي الناشر – على صفحة الغلاف الأخير الفقرة التالية من الكتاب، معرفاً به:
درويش في جديده: سؤال الرحل ٢٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم عادل الأسطة كم مرة كرر محمود درويش في كتابه الجديد "في حضرة الغياب" (٢٠٠٦) السؤال التالي: لماذا نزلت عن الكرمل؟ ولا أدري إن كانت هناك ضرورة ما لإحصاء هذا. لقد تكرر السؤال مراراً، وكان يتكرر في حياة الشاعر كلما مرّ وهو في المنفى بظروف صعبة قاسية قاهرة. ولما كان درويش؛ الراوي والمروي والرواية، يستحضر نفسه في مراحل مختلفة، منها مراحل تعود إلى ما قبل الخروج وأخرى تعود إلى ما بعده وثالثه تعود إلى ما بعد العودة إلى رام الله، فإن السؤال سيلح عليه في المرحلتين الثانية والثالثة،
في حضرة الغياب! ١٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم عادل الأسطة كلما قررت الا أكتب عن محمود درويش، ألفيت نفسي أمارة بالكتابة. سأقرأ مراجعات لكتابه الأخير في الصحف، وسأقرأ بعض فقرات من الكتاب، نشرتها هذه الصحيفة أو تلك، وربما وجدت نفسي غير متشجع للكتابة عن >في (…)
مرايا وحكايا فاروق مواسي ٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم عادل الأسطة " مرايا وحكايا " (٢٠٠٦) قصص قصيرة جداً للباحث والأكاديمي والشاعر والقاص د. فاروق مواسي، ابن باقة الغربية في فلسطين. ويبلغ عددها ستا وستين قصة، كل قصة تقع في صفحة واحدة، إلا واحدة تقع في صفحة (…)