

محمود درويش في جديده
عرف درويش شاعراً بالدرجة الأولى، وقرّ قراره على أن يخلص للشعر، وأن يكون شاعراً أولاً، علماً بأنه كتب المقالة بنوعيها: الأدبية والصحفية، حين كان كاتباً في " الاتحاد " الحيفاوية، ومحرراً في " الجديد " الحيفاوية أيضاً، وحين غدا كاتباً في " شؤون فلسطينية " وفي " السفير اللبنانية " ولما أقام في باريس تبادل الرسائل مع سميح القاسم، ونشر له وللقاسم كتاب في هذا النوع الكتابي.
لاستكمال الموضوع نرجو النقر على ملف بي دي إف أدناه