دراسة ٌ لديوان«خريفٌ آخر في مدن الشَّمال» ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية مقدِّمة ٌ: الشَّاعرُ والاديبُ والباحثُ الدكتور"عمر محاميد"من سكان مدينة"أم الفحم"- المثلث، يكتبُ الشِّعرَ والدراسات والأبحاثَ الأدبيَّة والأكاديميَّة منذ أكثر من ثلاثين سنة، حاصلٌ على شهادةِ (…)
إستعراضٌ لكتاب«شعر وموسيقى» ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية مقدمة: صدرَ هذا الكتابُ"شعر وموسيقى"قبل بضع سنوات، للموسيقيَّةِ والفنانةِ المعروفةِ"وفاء يونس"من قريةِ"عرعره - المثلث"، وهي خريجةُ معهدِ"روبين للموسيقى – حيفا"وتعملُ مُعلِّمَة للموسيقى في (…)
إستعراض لقصَّتين للأطفال للكاتبةِ والأديبة ناديا صالح ٢٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية مقدِّمة ٌ: الكاتبة ُ والأديبة ُ"ناديا صالح"من سكان قرية داليةِ الكرمل - قضاء حيفا - أنهت دراستهَا الثانويَّة وتابعت بعد ذلك دراستها الجامعيَّة في الكليَّةِ الأكاديميَّة لإعدادِ المعلّمين (…)
أنا وطنُ المَحَبَّةِ وَالإخَاءِ ١٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية ( نظمتُ هذه القصيدة ردًّا على بيت شعر على لسان فتاة، وهو: ( أريُدكَ واقعا لا بيتَ شعرٍ تُرَدِّدُهُ الرجالُ على النساءِ ) أنا وطنُ المَحَبَّةِ والإخاءِ ونبراسُ الكرامةِ والإباءِ وإنِّي واقعٌ (…)
لِيبْيَا بَلَدُ الثّوْرَةِ والشّهَدَاء ١٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية (قصيدة شعرية مهداة الى الشعوب العربية التي انتفضت وثارت في تونس ومصر وليبيا وغيرها من الدول ضد أنظمة الحكم الدكتاتورية الرجعيَّة... مهداة إلى أشبال الفيسبوك الذين كانوا الطليعة في إذكاء نيران هذه (…)
حَدِيثٌ في العِلم ٢٩ آب (أغسطس) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية نَظريَّاتٌ في نشوءِ الكون - (العلومُ أنهارٌ تصبُّ في محيطٍ واحدٍ هو المعرفة ثمَّ الإيمان) لقد حدثَ حادثٌ كونيٌّ غريبٌ لم تشهدهُ وتعرفهُ البشريَّةُ من قبل ولا من بعد وذلك في القرن الحادي عشر (…)
وداعًا للصَّمتِ ٢٩ آب (أغسطس) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية مقدِّمة: الكاتبُ والأديُب المرحوم الأستاذ "موفق خوري" وُلِدَ ونشأ وترعرعَ وعاش حياتهُ في قريةِ "عبلين" الجليلية - قرب شفاعمرو، وأصل عائلتهِ من قرية الدامون التي هُجِّرَ سكانها عام ١٩٤٨. تبوَّأ (…)
وَرَحَلتَ عَنَّا َقبلَ إشْرَاق ِ النَّهار ٢٠ آب (أغسطس) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية (في رثاء الرَّسَّام الكاريكاتيري الفلسطيني الشَّهيد "ناجي العلي" - في الذكرى السنويَّة على وفاتِهِ) يا أيُّهَا الحُلمُ المُسافرُ في الحقيقَهْ يا أيُّها البدرُ الذي قد غابَ عَنَّا وارْتحَلْ (…)
أمِّي الحَبيبَهْ ١٢ آب (أغسطس) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية (هذه القصيدةُ لسانُ حال كلِّ شخص فقدَ والدته وكانت مثالا للكرامةِ وللتضحيةِ والفداء ) أيا نبعَ الحنانِ لِمَا رحلتِ وبعدكِ كم فراغ ٍ قد تركتِ وكم دمعٍ ٍ عليكِ يهلُّ حُزنًا كموج ِ البحرِ في (…)
سَيِّدُ الشِّعْرِ ٧ آب (أغسطس) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية الشِّعرُ سأبقى سَيِّدَهُ... فأنا َصرْحٌ وعَلاءٌ وَسَناءْ راياتي فوقَ جفون ِ النجم ِ أعلِّيها... أبعَثُ شمسَ الفقرَاءْ سأغني للسلم ِ المَنشُودِ... وَأنشُرُ حُبًّا وَحَنانا ً قد جئتُ ملاكًا (…)