آدم وَحَوَّاء ٢٧ آب (أغسطس) ٢٠١٨، بقلم حاتم جوعية حَوَّا وآدَمُ عَمَّرَا الأرضَا جسمًا وَروحًا أكمَلا بعضَا في وَحْدَةٍ كانا وما افترَقا حتى الرَّدَى والرَّبُّ قد أقضَا بالحُبِّ والإيمانِ عيشهُمَا لم يعرفا الأحقادَ والبغضَا خاضَا الحياةَ (…)
أُّيُّهَا الشَّاكي عِشْتَ عُمرًا طويلا ٣٠ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم حاتم جوعية قصيدة نظمتها ارتجالا على نمط قصيدة الشاعر اللبناني المهجري الكبير "إيليا أبو ماضي" بعنوان: (أيهذا الشاكي وما بكَ داءٌ) للمسابقة الشعرية التي أقامتها مؤسسة الوجدان الثقافية - وهي إكمال لعجز البيت (…)
عَرُوسُ الوَطن ٩ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم حاتم جوعية (في رثاءِ الشَّهيدة" ابتسام حَرب" – استشهدت في إحدى العمليَّات الفدائيَّة في جنوب لبنان بعد أن فجَّرت نفسَهَا في سيَّارة مُفخَّة) - في الذكرى السنويَّة على استشهادِها - داع ٍ إلى دربِ الفداءِ (…)
إذا فاضَتِ النفسُ الأبيَّةُ بالأسَى ٣٠ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم حاتم جوعية نظمتُ هذه القصيدة الشعريَّة ارتجالا وتعقيبا على بيت شعر مشهور للشاعر العباسي الكبير حبيب بن أوس الطائي (أبو تمام) وهو: (شَكوتُ وما الشَّكوى لِمثليَ عادة ولكن تفيضُ النفسُ عندَ امتلائِهَا) .. (…)
مَنْزِلي فوقَ الثُّرَيَّا ١٢ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم حاتم جوعية إنَّني أبقى قوِيَّا وَمدَى الدَّهرِ فتِيَّا أنا رَمزٌ للمَعَالي مَنزلي فوقَ الثّرَيَّا
كوكبةٌ من الشُّعراءِ يزُورُونني -أرضُ الشَّآمِ ١٢ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم حاتم جوعية – في زيارتي الشاعر والاديب الكبير الأستاذ يوسف ناصر - الأديب والناقد الدكتور بطرس دله - (رئيس لجنة المراقبة). الدكتور الشاعر أسامة مصاروه (نائب رئيس الإتحاد القطري). الكاتب والناقد الدكتور نبيل (…)
شَاعِرُ الأجيال ١٩ أيار (مايو) ٢٠١٨، بقلم حاتم جوعية (في رثاء الشاعر الكبير نزار فباني- في الذكرى السنوية على وفاته) شاعرَ الأجيالِ قدْ طالَ الثوَاءُ لا مجيبٌ ولكمْ عزَّ اللقاءُ وربيعُ الشرقِ أضحَى مقفرًا وذوَى (…)
سَيِّدُ الشِّعْرِ ١٧ أيار (مايو) ٢٠١٨، بقلم حاتم جوعية الشِّعرُ سأبقى سَيِّدَهُ... فأنا َصرْحٌ وعَلاءٌ وَسَناءْ راياتي فوقَ جفون ِ النجم ِ أعلِّيها... أبعَثُ شمسَ الفقرَاءْ سأغني للسلم ِ المَنشُودِ... وَأنشُرُ حُبًّا وَحَنانا ً قد جئتُ ملاكًا أسطعُ (…)
أبو عنزةٍ والدَّعمُ السُّلطَوِي ١٧ أيار (مايو) ٢٠١٨، بقلم حاتم جوعية منذ صغرهِ وبداياتِهِ الأولى وهو يُدعَى"أبو عنزة". كان منبوذا إجتماعيًّا وَمُحتقرًا، دائما يستهزئونَ ويستخفُّونَ به ويتضاحكونَ عليهِ. والمجتمع والناس... حتى أترابه وزملاؤُهُ في المدرسة ينظرون إليهِ (…)
آدم وَحَوَّاء ١١ أيار (مايو) ٢٠١٨، بقلم حاتم جوعية (نُظمت لمسابقة "سجال آدم وحواء"- لمجلة قصائد الشوق الألكترونيَّة - ملتقى الشعراء العرب) حَوَّا وآدَمُ عَمَّرَا الأرضَا جسمًا وَروحًا أكمَلا بعضَا في وَحْدَةٍ كانا وما افترَقا حتى الرَّدَى (…)