لاجلكِ أهدي أحَيْلَى الوُرود ٢١ آذار (مارس) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية سأبقى صبيَّ الحياةِ العنيدْ لاجلكِ أهدي أحيلى الورودْ بعيدِكِ أمِّي سيحلو النشيدُ فعيدُك ِ فَجرٌ لحلمي الوليدْ
الأمُّ مدرسَة ٢١ آذار (مارس) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية ورمزٌ للتضحيةِ والعطاءِ والفداء...تسهرُ الليالي وتكرِّسُ كلَّ وقتها لأجل بيتها وأسرتها وللعنايةِ بأطفالها وتربيتهم حتى يكبروا ويستطيعوا أن يتكلوا على أنفسهم ويتابعوا مشوارَ الحياة (…)
لاتحاد العام للكتاب العرب الفلسطينيين 48 ١٤ آذار (مارس) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية أقيم يوم الخميس ٩-٣-٢٠١٧ في المركز الجماهيري طمرة أمسية أدبية احتفالية لاتحاد العام للكتاب العرب الفلسطينيين ٤٨ بمناسبة إصدار مختارات من شعر المقاومة الفلسطينية في الـ ٤٨ للشاعر سامي مهنا، (…)
في ضيافةِ رجال الفضاء ٢٧ شباط (فبراير) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية مقدمة: تقعُ هذه القصَّةُ (في ضيافةِ رجال الفضاء في (٢٨ صفحة) من الحجم الكبير، تأليف الأستاذ سهيل عيساوي، رسومات الصفحات الداخلية والغلاف مصطفى حاج وجميع الحقوق محفوظة للمؤلف. مدخل: ينسجُ الكاتبُ (…)
استعراضٌ لقصَّة «المباراة الحاسمة» ٢٢ شباط (فبراير) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية مقدِّمة: تقعُ قصةُ (المباراة الحاسمة) - للأطفال في ٢٤ صفحة من الحجم الكبير، تأليف الشاعرة والأديبة "ليلى حجة"، رسومات الغلاف والصفحات الداخليَّة "منار الهرم"، مراجعة لغويَّة الأستاذ جورج جريس فرح، (…)
يَعْبَد مَهْدَ الأحْرَار ٢٠ شباط (فبراير) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية يعبَد يا مَهْدَ الأحرارْ رمز العِزِّهْ والفَخَارْ جبينكْ مكلَّلْ بالغارْ سيَّجنا ساحَاتِكْ بالنارْ يا زينِةْ كلّ البلدانْ إنتِ الأهِلْ والوَطنْ تِشفي جرُوحي والشَّجَنْ للتاريخ حكايِهْ خالدِهْ (…)
أنتِ الحُبُّ والأمَلُ ٢٠ شباط (فبراير) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية أنتِ المُنى والحبُّ والأملُ كلُّ العوالمِ فيكِ تكتملُ
دراسة لديوان «حب تراهُ الشَّمس» ٢٠ شباط (فبراير) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية مقدمة: الشاعرةُ الشابة "ركاز محمد فاعور" من سكان قريةِ "شعب"- الجليل الغربي– تكتبُ الشعرَ والخواطرَ الادبية والمقالات المختلفة منذ اكثر من خمسة عشر عاما، ونشرت الكثيرَ من نتاجها في معظم صحفِ (…)
أنتِ الحُبُّ والأمَلُ ١١ شباط (فبراير) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية أنتِ المُنى والحبُّ والأملُ كلُّ العوالمِ فيكِ تكتملُ
ملأتُ كؤوسَ الزَّمانِ عِتابًا ٦ شباط (فبراير) ٢٠١٧، بقلم حاتم جوعية لأجل المبادىءِ أسمَى القيَمْ قطعتُ الفدافدَ.. ما من سأمْ طموحي أعانقُ مجدَ الخلودِ وغيريَ يسعَى وراءَ العَدَمْ