إليْكَ الشــوقُ. يا قـمــــراً تَجَـــلاَّ سنا... ١٩ نيسان (أبريل)، بقلم صفوان العزي إليْكَ الشــوقُ. يا قـمــــراً تَجَـــلاَّ سنا وجــهٌ بـمـن أحْبـبتُ، هَـــــلاَّ كأنكَ قَـــادحٌ، مـن وجــــهُ خلـي ونورُكَ مـــن مـباسـمـهِ ، أطَــــــلاّ أأنت البدرُ أم هيَ في (…)
سيارة ورثاء ١٧ نيسان (أبريل)، بقلم مصطفى معروفي سيارة: و سيارة تـــمــشي الهوينـى كأنــها عليل به تمشي على البيض رجلاهُ إذا سار يوما كامــلا كـــان شـــأوه مسافة أشبار،فرحمـــــــاك يا اللــهُ رثاء: ما زلتٌ أرثي لحال الشعر كيف غدا (…)
مازلتُ احملُ اوجاعي بيدي ١٧ نيسان (أبريل)، بقلم إبتسام إبراهيم الأسدي مازلتُ احملُ اوجاعي بيدي يا لَهفــَةً آوتْ شـــُتاتَ مَــحَبــّتي وَتَأنّـقـتْ تَــشدو بفيضِ صِفاتي يا نَسـمَة مَـــرَّتْ على باب النوى عـَطفاً تُقايضُ ما مضى بِنَجاتي وَ (…)
عيد يظلله المجازر، والسواد ١٥ نيسان (أبريل)، بقلم عادل سالم عيد يظلله المجازر، والسواد من صمت أمتنا اللصوص تمادوا والعُربُ رغم جراحهم، وهوانهم بدل التوحد في الكفاح تعادوا والنار تأكل غزة، وبلادنا في محنة، والصامتون جماد يا ويح أمة خالد ومحمد فيها (…)
أنت تقصيه و هو يقصيك ١٥ نيسان (أبريل)، بقلم أسامة محمد صالح زامل أنت تُقصيهِ وهْوَ يُقصيكَ حتّى جاءَ من يُقصيْ الشّعبَ و الأحزابا كم فريقٍ أقصى أخاهُ وأقصا هُ بقُدسٍ أقصاهُ للكونِ طابا فأتى منْ أقصى البلادِ قصِيٌّ معْهُ أمسَوا في دارِهمْ أغْرابا يسكنونَ (…)
يا ناصحا ١٥ نيسان (أبريل)، بقلم مصطفى معروفي يا ناصحا بالقــــول شكــرا ،حبذا لو كان منــــك النصـح بالأفـــعالِ أجدى النصيحة أن أراك و أقتدي بكَ حيث لي تغدو و أنـت مِثالِي لـــو جـئـتَـه مـقـترضاً درهـمـا لالـتـصق الـدرهــم فــي كـفـه (…)
ذِكراك ١٤ نيسان (أبريل)، بقلم عدنان عبد النبي البلداوي ذِكراكَ أحـــيَـــتْ حــــضورا، فـي تذَكّـرِها فــــوثّــــــقَ الشِــــــعـــرُ إرثـــــــاً، حـــــيــــن آواهــــا مـــــــا كــل ذِكــرى لـهـــــا روحٌ تُـــخَــلّــدُهـــــا وللــمضامـيـــن (…)