
سرير من ورق....

داخل السيارة السوداء الفخمة؛ يُجْري "توفيق" مُكالَمة سريعة، ثمّ لا يلبث أن يأمُرَ السّائق بتغيير الوِجْهة... في إحدى غُرف المستشفى الخاصّ؛ يرفع الغطاء الأبيض عنْ وجْهِ زوْجته... يتأمّلُها، العينان مُغْمضتان...يُخيَّلُ إليْه أنّها (…)