ولو يا كويت ١٦ أيار (مايو) ٢٠١٧، بقلم محمد محمد علي جنيدي ولو يا كويتُ أبحتُ بسرِّي وعدتُ أبوحُ بشوقِ شعوري لعدتُ أُقبِّلُ أرضاً ودارا وأنشدتُ شعري بشتَّى البحورِ فقد كنتِ يوماً مناراً لقلبي ومازال حبُّكِ وحيَ سطوري فأنتِ سلامُ الحياةِ ويسري كما الفجرُ (…)
بوح الصمت ٦ أيار (مايو) ٢٠١٧، بقلم محمد محمد علي جنيدي وأمشي مسرعا أصرخ من أعماق أعماقي ليسمعني العدو والحبيب والنائي والقريب، ولما لم يلتفت لي أحد جلست مسندا ظهري على صخرة صماء، ونظرت إلى السماء أُحادثها حديث الصمت بدموع دافئة صادقة، فإذا بي أسمع (…)
أنا راضي ٢٧ نيسان (أبريل) ٢٠١٧، بقلم محمد محمد علي جنيدي بتتألم وناس تانيه بتتبسم ولو دمعك بقا ميه بلاش يا صاحبي تستسلم وراهن عالأمل ديما يطيب الجرح يتلملم دا مهما الليل يطول فجرك قريب والصبح هيسلم شويه الفجر هيأذن ويصحى الطير ويتكلم إذا قلت انّ انا (…)
رباعيات «النور المسافر» ٣١ آذار (مارس) ٢٠١٧، بقلم محمد محمد علي جنيدي سافر يا قلبي وعش حياتك في الخيال سافر وميهمّكش أسوار المحال نورك ف. حلمك مهما قالو مستحيل يكفيك بإنك عشت عاشق للجمال
أعمل حساب الورد ٢٢ آذار (مارس) ٢٠١٧، بقلم محمد محمد علي جنيدي أعمل حساب الورد وانت بتقطفه واعمل حساب الجرح وانت بتسعفه
للفقيد الرحمة ٢٨ شباط (فبراير) ٢٠١٧، بقلم محمد محمد علي جنيدي ألقوك في وسط المحيط لتسبحا فغرقت في وضح النهار وأصبحا كلٌّ نجا في صبح يوم معتمٍ إلا الجنيه فلم يعد مستصبحا
غني للحرية ٣٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٧، بقلم محمد محمد علي جنيدي تقدر تغني لكل شيء للطير وللإنسان للنجوم والسما للجبال والزهور
رباعيات ٢٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٧، بقلم محمد محمد علي جنيدي زعلت وقلتله زعلان ولا همه وقلت اسأل على صحبك وإيه همه وعمر الندل ما يسأل ولا يهمه عشان مصلحته هيبيعك وينسى امه
رباعيات ١٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٧، بقلم محمد محمد علي جنيدي خد كلامي لك نصيحه واحسبه وجهة نظر ليه نخلي الكلمه بنا حد سيف من غير حذر
كتبت الشعر ٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٦، بقلم محمد محمد علي جنيدي كتبت الشعر مذ صغري وطاف القلب أوطانا وكان الحب في قدري ككأسٍ ظل ملآنا كما الأحزان أحملها أغني الأنس ألحانا أنا لله في قدري سأبقي الشكر عنوانا ويكفي أنني أحيا سليم القلب إنسانا