لا تراقبني ٢٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٦، بقلم محمد محمد علي جنيدي لا تراقبني لا تراقبني فإني مثل هذا النبعِ صافِ واطلب الحبَّ بقلبي
جسور السلام ٢٩ آب (أغسطس) ٢٠١٦، بقلم محمد محمد علي جنيدي جسورُ السلامِ سلاماً سلاما كفانا صراعاً كفانا اختصاما تعالوا إليها بإخلاصِ قلبٍ تعالوا لنروي الحياةَ مُداما جسورٌ ستنهي اختصامَ القلوبِ تُحيلُ اقتتالَ الشعوبِ وئاما ومن يَبْنِ حباً لهذه الحياةِ (…)
رباعيات تايه بدنيا ٢٢ آب (أغسطس) ٢٠١٦، بقلم محمد محمد علي جنيدي تايه بدنيا وكنت يوم باحسبها حلم حلم انتهى لما استباحوا جراح لأم مش من عدو دينك ولا محتل أرض كل المصيبه ان احنا أهل وبينا دم يا ريت يا ظالم الناس تقوللي ليه كدا أخرتها إيه وانت بتظلم دا ودا تكوي (…)
يا عينُ تبكي ٣١ تموز (يوليو) ٢٠١٦، بقلم محمد محمد علي جنيدي يا عينُ تبكي والدموع كأنها نبعٌ جرى عشقاً وفيه شفاءُ لا تخضعن لغير ربِّك ساعةً إن الخضوع إلى الكريم رضاءُ
ذكرى حبيبي ٢٠ حزيران (يونيو) ٢٠١٦، بقلم محمد محمد علي جنيدي ذكرياتي ما بقت لي وحياتي لزوالِ كم أعارتني ابتساما ومناجاةَ الجمالِ كم تألمتُ كثيرا لمحالٍ ومحالِ لولا ذكرى قد أحالتْ يأسَ قلبي لاحتمالِ يا رياحَ العمرِ مهلا لم يحن ليلُ الرحيلِ إن دنا همُّ (…)
رباعية زمن الجنيه ٣١ أيار (مايو) ٢٠١٦، بقلم محمد محمد علي جنيدي زمن الجنيه يا ناس كله رخص زيه مات الضمير من يوم الخي خان خيه واللي ما مات له ضمير ينعي زمن ضيه قلبه اكتوى ولمين يشكي ألم كيه
الليل يطول ٢٥ أيار (مايو) ٢٠١٦، بقلم محمد محمد علي جنيدي الليل يطول والقلب داب والبدر دارى بسمته بين السحاب واجري ما بين خوفي وعذابي وانده على حلمي اللي شاب واسأل حياتي اللي بدت شمعه انتهى نورها الجميل واسأل عيون القلب ليه نوهب حياتنا لمستحيل آه من أمل (…)
على ضى القمر ٧ أيار (مايو) ٢٠١٦، بقلم محمد محمد علي جنيدي على ضى القمر كنا زمان بنحب زمان كان للهوى معنى وإحساس قلب وعشنا أد ماعشنا ودوبنا أد مادبنا
ومات الحلم ٥ أيار (مايو) ٢٠١٦، بقلم محمد محمد علي جنيدي تقولُ بأنكم سندي وتقتلُني تقولُ بأنكم أملي وتخذلُني وكم أطربتَ أسماعا وكم عانقتَ أتباعا وحين وصلتَ للدارِ وصرتَ أمينَ أنهارِ وما أودعتُ في سكني وما في السرِّ والعلنِ منعتَ الماءَ والزادا وأضحى (…)
ليه تتكبر! ١٥ نيسان (أبريل) ٢٠١٦، بقلم محمد محمد علي جنيدي طب قل لي مكان الروح من جسمك موجود فين! أو قللي عن لحظة موتك -بعلامك هتحاصرك فين
٢٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٦، بقلم محمد محمد علي جنيدي