قِصَّةُُ الْأسْفارِ ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي بِدَواعِي الْعِشْقِ أُناشِدُهُ ودُمُوعِي قِصَّةُ أسْفارِي بِجَلالِ الشَّوْقِ أُرافِقُهُ يَخْتالُ بِرَوْضَةِ أفْكارِي ولَيالِي الْعُمْرِ تَتُوقُ لَهُ وتُسامِرُ أنْجُمَ أسْحارِي
الغفران ٢٤ آب (أغسطس) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي أبْحَرْتُ إلى ماضِي العُمْرِ فَوَجَدْتُ الظُّلْمَ لَذِي شَأْنِ يختالُ ويضربُ بالسَّوطِ ولَهُ الْحَمْقَى أيْدُ العَوْنِ مَرَّاتٌ يَحْكُمُ بِالقَهْرِ وكَأنَّ لَهُ ما في الكَوْنِ وزَمَانٌ ثُعْبَانُ (…)
حكايــة بلــد ٢١ آب (أغسطس) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي كنتُ كُلَّما سافرتُ إلى بلدِها صباحاً لزيارةِ عَمَّتي العجوز، رأيْتُها تقطعُ الطَّريقَ لتذهبَ إلى محلِ الوردِ الذي تعملُ فيه، فإذا ما التقيتُ بها شعرتُ أنَّ شيئاً ما قد اخترق غَيَاهِبَ سرائري (…)
رَمَضَانُ يا شَهْرَ الْفَضَائِلِ ١٢ آب (أغسطس) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي رَمَضَانُ يا شَهْرَ الْفَضَائِلِ والسَّخَاء يا خَيْرَ آتٍ حَامِلاً بُشْرَى السَّمَاء هَلَّتْ لَيَالِيكَ الْكِرَامُ فَمَنْ لَهَا ونَضَارَةُ الْإصْبَاحِ تَسْبَحُ في الْفَضَاء تَأتِي لَطِيفَ الرُّوحِ (…)
هلّ هلالك يا رمضان ٨ آب (أغسطس) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي من كام شهـر بنستنـاك تيجي يهل علينا رضـاك هل هلالك يـا رمضـان جانا الخير والنور ويـاك بتقربنـا مـن الرحمـن وتقوينا بصـوم وإيمـان وتجمعنا مـع الأحبـاب ومعاك كل الدنيـا أمـان هل هلالك يـا رمضـان (…)
أيام قلبي ٥ آب (أغسطس) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي تَتَسَاءَلِين.. هَلْ ضَاعَ حُبِّي فِي بُكَاه؟! وَمَوَاكِبُ الأحْزَانِ تَسْرِي فِي دِمَاه! أرَأيْتِِ نَجْماً قَدْ تَخَلَّى عَنْ سَمَاه! هَذَا فُؤَادِي قَدْ تَلاشَى فِي هَوَاه.. تَتَسَاءَلِين! (…)
طربٌ مفتول العضلات ٣١ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي لقد كنا قديما نشاهد عبد الوهاب وفريد الأطرش وعبد الحليم حافظ وسائر مطربي العرب قديما وهم على خشبة المسرح ينشدون أغانيهم الخالدة غاية من الاحترام .. الأمر الذي جعلهم يخلدون في ضمائر الأمة ومحبيهم (…)
خبيب بن عدي ٢٧ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي أخُبَيْبُ يَا رَمْزَ الْفِدَاء أخُبَيْبُ يَا حُبَّ السَّمَاء لَكَ تَنْحَنِي قِمَمُ الْجِبَالِ فَخُورَةً بَكَ أصْبَحَتْ قَصَصُ النِّضَالِ ثَرِيَّةً
الْعَاشِقُ الْفَانِي ٢٠ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي أُعَاتِبُ مَنْ سَبَى قلبي أُعَاتِبُ مَنْ لها حُبِّي أُعَاتِبُهَا وَمَا ذنبي سِوَى أنَّاتِ حرماني!
لا تَلُمْنِي يا حَبِيبِي ١٣ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي لا تَلُمْنِي يا حَبِيبِي لا تَلُمْنِي في نَحِيبِي لا تَسَلْنَي عَنْ غَرَامِي والْهَوَى يَشْكُو لَهِيبِي