ذاك سِحْرٌ يا فؤادِي ١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي ذَاكَ سِحْرٌ يَا فؤادِي أن يَعودَ الْحُبُّ شادِي قَبل حُبِّي ما لِقلبي غير أنَّاتِ السُّهادِ قبل حُبِّي كان عَقْلِي تائِهاً في كُلِّ وادِ كُنْتُ أحْيَا لا أُبالِي أين أسْرِي في بلادي! مُذْ (…)
الحبُّ القاتل ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي يَا مَنْ تُغْرِقُ قَلْبِي شَوْقاً كَيْفَ تُصَدِّقُ قَوْلَ الْعَاذِلْ؟! كَيْفَ يَهُونُ عَلَيْكَ مُحِبّاً ظَلَّ بِهَذا الْقَلْبِ يُنَاضِل! كَيْفَ رَضِيْتَ بعادَكَ عَنِّي كَيْفَ تَقُولُ بِأنَّكَ (…)
الْعَاشِقُ الْفَانِي ٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي أُعَاتِبُ مَنْ سَبَى قلبي أُعَاتِبُ مَنْ لها حُبِّي أُعَاتِبُهَا وَمَا ذنبي سِوَى أنَّاتِ حرماني! لِحُبِّي عِشْتُ في شَوْقٍ وَضَاع الْعُمْرُ كَالْبَرْقِ وَلَمْ تَأْتِ عَلَى ضيقي تُوَاسِى لَهْفَةَ (…)
سامحيني أماه ٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي كانت محبوبة بنت الحسب والنسب الأجمل بين أخواتها، امرأة متفردة في جمالها، تزوجت وأنجبت أشراف قريتها الضاربة في أعماق الزمن البعيد، أستشهد لها في حروب الاستنزاف أعز وأكبر أبنائها، وتلاه في حرب (…)
فريد الألحان ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي أنَا مَا زِلْتُ مُشْتَاقاً إلى قِمَمِِِِ فريدُ الحُبِّ والأخْلاقِ والكَرَمِ فيَا قَيْثَارَةَ الألْحَانِ مُذْ زَمَنٍ أُنَاجِي اللَحْنَ وَهْوَ يَذُوبُ في ألَمِ ألا يَا هَذِه الأوْطَانِ مِنْ شَادٍ يُنَاغِي القَلْبَ إنَّ القَلْبَ في سَقَمِ!
سُبْحَانَكَ رَبِّي ١٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي سُبْحَانَكَ رَبِّي سُبْحَانَكْ الْكَوْنُ يُرَدِّدُ سُبْحَانَكْ بِحَبِيبِكَ أحْمَدَ أسْرَيْتُمْ والْلَيْلُ يُسَامِرُ رِضْوَانَك بِبُرَاقِ الْأُنْسِ اسْتَبْقَيْتُمْ نُوراً مَا أعْظَمَ (…)
إلَهِي مَنْ لِشَكْوايا ١٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي إلَهِي مَنْ لِشَكْوايا وأنْتَ اللهُ مَوْلايا إلَيْكَ الشَّوْقُ يَحْمِلُنِي بِنَبْضٍ مِنْ بَقَايايا وتَسْهَرُ بِالجَوَى رُوحِي مُعَانِقَةً حَنايايا وتَدْعُو القَلَبَ لِلنَّجْوَى فَتَرْفَعُ (…)
هِجْرَةُ الْحَبِيب ٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي مِنْ أرْضِ مَكَّةَ لِلْمَدِينَةِ قَدْ سَرَى بَدْرُ الْهُدَى يَضْوِي ثَرَاهَا الطَّاهِرا أهْلُ الْمَدِينَةِ أُسْعِدُوا بِمُحَمَّدٍ نَالُوا بَهَاه الْغَضَّ حُلْواً مُزْهِرا أفَبَعْدَ هِجْرَتِهِ الْحَبِيبِ كَرَامَةٌ مَنْ نَالَهَا ما نَالَ إلَّا الْكَوْثَرا
سَيِّدَتِي .. مَرْيَم ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي أنا واللهِ ما زِغْتُ فَمِنْها النُّورُ قَدْ لاحا أُنَاجِيهِ وَقَدْ هِمْتُ بِقَلْبٍ عَاشَ ملَّاحا بِصِدْقِ الْحُبِّ أَشْهَدُها كَبَدْرٍ هَلَّ وَضَّاحا
مثلث بغير قاعدة! ٢٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي عندما يطبق الفقر ويجهز على أنفاس أمة فهو أمر مهين لا شك فيه - ولكن - ربما تجد في ثقافة أبنائها واتساع مداركهم ملاذاً أو طوق نجاة يأخذ بيدها من غرقها فينعش آمالها في إعادة البناء من جديد - ولكن (…)