

ذاك سِحْرٌ يا فؤادِي
ذَاكَ سِحْرٌ يَا فؤادِيأن يَعودَ الْحُبُّ شادِيقَبل حُبِّي ما لِقلبيغير أنَّاتِ السُّهادِقبل حُبِّي كان عَقْلِيتائِهاً في كُلِّ وادِكُنْتُ أحْيَا لا أُبالِيأين أسْرِي في بلادي!مُذْ عَرَفْتُ الحُبَّ فيكُمْأنتِ سلطانُ الْمُرادِصَار كُلَّ الْفَرْحِ مِنْكُمْأسْتَقِيهِ مِنْ وداديأيُّ سِحْرٍ أنتِ منهُ!أنتِ سِرٌ في العبادِما تَقُولينَ لِزَهْرٍتَسْتَحِي مِنْه الأيادي !!يا مُنَانا هَلْ عَرَفْتُمْأيَّ شَيءٍ سَأُهَادِيكَمْ قَضَيْتُ العُمْرَ بَحْثاًلَمْ أجِدْ غَيْرَ فُؤادِي