يوسف الخطيب والبحث عن العدل ٣٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم فاروق مواسي سألني صديق : قرأت بيتين للشاعر يوسف الخطيب في صحيفة " الحياة الجديدة "– عدد ٢٣/٨/١٩٩٩ ، وقد اختلفت أنا ولفيف من الأساتذة حول شرحهما ، فهل لك أن توافينا بالشرح مشفوعًا بنبذة تعرّف بالشاعر ! (…)
الضاد ولغة الضـــاد ٢٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم فاروق مواسي لقد ظنوا قديمًا وكثيرًا أن حرف الضاد حرف خاص بالعربية ( ١) ، لا تشاركها فيه لغة أخرى . يقول صاحب " القاموس المحيــط " إن " الضاد حرف هجاء للعرب خاصة ، ولا توجد في كلام العجم إلا في القليل " . (…)
تودعيــــن ..... ٢٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم فاروق مواسي إلى ابنتي الحبيبة - جنى عروسًا ، وفي طلعتها الميمونة الحزينة:
اللون الأسود ١٢ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم فاروق مواسي اللون الأسود يـــُنذر يتربّــص بالنور يهمي بسخام وبثـــــور لكن النور يظل يمنّــــي هذا اللون الأسود الأسودَ كالأسْـــود أن يُصـــقلَ كالمــــاس وأقول له هيهات !! فاللون الأسود مغرور ذاك لأن (…)
مؤتمر الأدب الفلسطيني الثاني في جامعة بيت لحم ١٩ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم فاروق مواسي عقد في جامعة بيت لحم يومي ١٤-١٥ حزيران ٢٠٠٧ المؤتمر الثاني للأدب الفلسطيني ، تحت عنوان "الأدب الفلسطيني في الشتات " ، وذلك بمشاركة عدد كبير من الباحثين والضيوف . افتتح المؤتمر د . معين هلون (…)
المؤتمر الدولي الرابع للنقد في جامعة البتراء ٦ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم فاروق مواسي انطلقت في جامعة البتراء بين يومي ٢-٣ أيار (مايو) الجاري فعاليات المؤتمر النقدي الدولي الرابع بعنوان استقبال العرب للنظريات النقدية الغربية بمشاركة أربعين ناقدًا يمثلون عشر دول عربية إضافة إلى (…)
مؤتمر فيلادلفيا الدولي الثاني عشر ٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم فاروق مواسي عقدت كلية الآداب والفنون بجامعة فيلادلفيا مؤتمرها الدولي الثاني عشر تحت عنوان : ثقافة الصورة بين يومي ٢٤-٢٧ نيسان ٢٠٠٧ ، بحضور نخبة من الباحثات والباحثين من مختلف جامعات الوطن العربي ، ومن عدد من (…)
حرية الكاتب إلى أي مدى؟ ٢١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم فاروق مواسي قبل أن نسأل السؤال عن حرية الكاتب فمن الأولى أن نتساءل عن حرية الإنسان – عامة – وإلى أي مدى نفسح للفرد أن يصول ويجول فيه أو فيها. يكتسب السؤال أهمية إزاء الدعوات الملحة تارة باسم الديموقراطية، وأخرى باسم حرية الاجتهاد، أو باسم حرية التعبير.....وبالطبع ثمة حدود في كل دعوة لا ينكرها مُنكر، وخاصة فيما يتعلق بالمحظورات "التابوهات" – الدين والجنس والسياسة.
أعط الخبز للخباز! ٢٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم فاروق مواسي وهذا المثل بالعامية (أعط الخبز للخباز ولو أكل نصه) يحضنا أن نعترف بذوي الفضل والكفاية، ويقابله في أمثله في أمثلة العرب: (أعط القوس باريها)، لأن بري القوس فن لا يحذقه إلا من أوتي المران فيه ، قال الشاعر القديم: يا باري القوس برياً لست تحسنها لا تفسدنها وأعط القوس باريها
عن التطفل وحشر الأنف ٢٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم فاروق مواسي يتدخل البعض فيما لا يعنيهم ، ويلقى أحياناً ما لا يرضيه ، ورغم ذلك يعود ... يعود سيرته الأولى ليتدخل (ويحشر أنفه) فيسأل عن البيضة ومن باضها ، أو يسلك سلوكاً مزعجاً للآخرين ، وهو يظن أنه معقول (…)