في عِلْم العَروض.. وأخطاء المحقِّقين ١٢ آب (أغسطس) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- إن الجهل بعَروض الشِّعر وموسيقاه آفة عِلْميَّة لدَى بعض العلماء في مجال الأدب واللغة والتحقيق. ويكفي أن نستشهد على هذا ببعض صنيع ثلاثة أعلام كبار منهم، وكيف كانوا يقعون في الخطأ، ربما من (…)
إيقاع الشِّعر وموسيقاه ٧ آب (أغسطس) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي يَعترض بعض المعاصرين على مصطلح (موسيقى الشِّعر)، ويستبدلون به (الإيقاع)، زَعْمًا أن ما في الشِّعر إيقاع لا موسيقى. وهو ما لم يكن محلَّ اعتراض منذ وضع (إبراهيم أنيس) كتابه المشهور «موسيقى الشِّعر (…)
الشاعرُ للمغنِّي: «لستَ في حِلٍّ»! ١١ تموز (يوليو) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي أَنــتَ فـي حِــــلٍّ فَـــزِدنـي سَقَـــمـا أَفْنِ صَبري واجعَلِ الدَّمعَ دَما وارضَ لِيْ المـَوتَ بهَجرَيكَ فإنْ لَـم أَمُـتْ شَـوقـــًــا فـزِدنـي ألَما مـِحـنَـةُ العـاشِـقِ في ذِلِّ (…)
في الشِّعر المُغَنَّى! ٣ تموز (يوليو) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- سَكِـــرَ الصَّبُّ مِنْ لَماكَ فَغَنَّى ودَعـــــاهُ الغَـــــرامُ شَـــوقـًا فَـحَـــنَّا أنا يا مالكـــــي بِحُكمِـــــكَ راضٍ [فبما] شِئتَ فاحتَكِمْ في المُعَنَّى ما عشقـــــناكَ (…)
تداعَى لها سائرُ الشِّعر! ١٩ حزيران (يونيو) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي عرفتُها موهبةً واعدةً قبل أن تنشر شِعرها، منذ سنوات، ونوَّهتُ بتجربتها اللافتة في حوار بمجلَّة «الإعلام والاتصال»، السعوديَّة، (العدد ١٦١، محرَّم ١٤٣٣هـ= ديسمبر ٢٠١١م، ص٣٠- ٣٣ )، مع الإعلامي (خير (…)
من أجل عينيك الخضراوين! ٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (رواية الأرض والمقاومة) «واظبَ نبيل على القدوم إلى المستشفى لتقديم المساعدة. كانا يتجاذبان أطراف الحديث كلما سنحت لهما الفرصة في الأوقات التي تخفُّ فيها حركة سيارات الإسعاف التي تنقل الشهداء (…)
تفاوت الحاسَّة الموسيقيَّة بين الشاعر والمغنِّي! ٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي إن المكوِّن الموسيقيَّ مكوِّنٌ فِطريٌّ دقيقٌ في الجِبلَّة الإنسانيَّة، يَهَبُه الخالق، ضِمن مَلَكاتٍ أخرى، لمن قُدِّر له أن يكون موسيقيًّا أو شاعرًا من الناس، فيتربَّى عليه حِسُّ الشاعر على نحوٍ (…)
جدليَّة المعنى والنظام ٢٣ أيار (مايو) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (بين أبي العميثل وأبي تمَّام) قال صاحبي: إنَّ ممَّا يُنعَت بالشِّعر الحديث ما لا ينطبق عليه مصطلح «الكلام» أساسًا؛ لأنه لا يُفيد معنًى، بأيِّ مقياس، لا نحويٍّ ولا بلاغيٍّ. فهو هراءٌ من هراءٍ في (…)
الذِّئـْـبـَة الخضراء! ١٦ أيار (مايو) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي هَمَسَتْ: «أُحِبُّكَ»... وانْهَمَى الرُّمَّانُ مِنْ مَلَكُوْتِها، مُتَشَابِهًا في غَيْرِ ما مُتَشَابِهٍ في الاِنْهِماءْ!
الموسيقى وعضويَّتها البنيويَّة في الشِّعر العربي! ٦ أيار (مايو) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي يؤكِّد لنا الشِّعرُ النَّبَطِيُّ(١)- بأعرافه الفنيَّة الحيَّة إلى اليوم، السارية في دماء الموهوبين من ناظميه- أن العَروض العربيَّ وموسيقى الشِّعر مكوِّنان طبيعيَّان من مكوِّنات اللغة العربيَّة، (…)