
أَحْلَى مِنَ التَّوْحيدِ! «مع المتنبِّي ولعبة المَعنَى»

يظلُّ الشاعر الحقيقيُّ مُشْكِلًا لغويًّا وقيميًّا لدى طائفة عظمى من متلقِّيه، من حيث لا يفرِّقون غالبًا بين لغة الشِّعر وعالمه وبين لغة الحياة العامَّة وعالمها. ولذا تقع الصدمة بين الطرفَين، صدمة (…)