وقفة على أعتاب الثورة العربية ٢٤ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم حسن محمد صهيوني العزمُ يَصدُقُ ما في النفس من طَلَب سَلْ فيه عـاقده عن ثورة العُرُب| عن ذلك الشعب يطوي الأرض معتصِماً والنصر بُغيَتَه في كلِّ مُطَّلَب شُمُّ العرانينِ ما ترقى عزائمهم كانوا لها الأهلَ بل من خيرة القُرُب
ستعرف حين يفضحك الجواب ١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم حسن محمد صهيوني ستعرفُ حِينَ يفضحُكَ الجوابُ وإنّ الثلجَ يمحقه الذواب وتسقط عنك أثوابُ التجنّي وينأى عنك ساستُكَ الكِذاب لسانَك، واللسانُ وعاءُ لفظٍ بما يحويه منطقُك المُعاب كذاك القِدرِ أدْرَنه فسادٌ فَحامَ على (…)
رحلة مع القلب إلى بلاد الأشواق ٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم حسن محمد صهيوني ذكرى لكم، تلك المشاعرُ تُضْرمُ ماذا أقول؟؟ وبالهوى نَطَقَ الفم ماذا أقول؟ وروحُنا حَرَّى لكم لمّا تزلْ فيها الأضالعُ تَأْلم إني صريعٌ والدواءُ بِحظْوِكم هو للعليل شفاؤُه والبلسم هو أن تَرِفَّ على (…)
قصيدةٌ جمعتْ كل سور القرآن الكريم ١٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠، بقلم حسن محمد صهيوني باسـم الذي قد أنزلت من عنـده سور الكتاب على نواصي عبـده وأعـوذ باللـه العظيـم بحفظه من شر فتنـة غـاسق أو نفثـه أمـا وبعد، أخي تلـك قصيـدة جمعت بهـا سور الكتاب بحوله
عتاب على قدر المحبة ٥ آب (أغسطس) ٢٠١٠، بقلم حسن محمد صهيوني أَخـالك مكفهـرَّ الوجه تجري بهـاك الـدرب في تِيـه وحيْر وتحمـل من همـومك كل شِقٍّ وهـذا الحِمـلُ مقـروناً بعسر إذا خانتـك فيـه قـواك بُـدٌّ تحمِّـل سَـوْءَ ذمك كل دهـر وما سهـلُ الحيـاة بغير عسر (…)
جدارية شموخ ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم حسن محمد صهيوني بمناسبة ذكرى وفاة العلامة والشيخ والمفكر الإسلامي محمد إقبال أَلِيَ الفخـار إذا ذُكرتَ يطيـب فخـري بكم يا أيهـا الصنديد؟! أمْ أنّ فخـريَ زِدتَّه في فخـره شَممـاً حـواه العزُّ والتمجيد؟! أم (…)
رسالة من فوق الماء ٥ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم حسن محمد صهيوني رداً على المجزرة التي ارتكبتها إسرائيل على أسطول الحرية صدقتَ القولَ في فَصْل الخطاب فلا شجبـي يضيرك أو حَرابي ولا كـل المسـاعي كـنّ ردءاً لتردعَ مـا خلقتَ من الحَـراب وطَرْقُ البـاب يسمعُـه (…)
في عيد استقلال الأردن... ٢٨ أيار (مايو) ٢٠١٠، بقلم حسن محمد صهيوني سطّـرْتُ مجـدَك بالعُـلا إجلالا أردنُّ يـا أمـلَ الطمـوحِ منـالا يا منـأى كلِّ الأكرمين عن الأذى ومُطاب مَن شـدّوا إليـه رحـالا بأبـي وأمـي أفتديـك، وزدْ بها ما كان من شَرع الفـداء خصـالا أو كان (…)
أبجديةُ الحب... ٢٣ أيار (مايو) ٢٠١٠، بقلم حسن محمد صهيوني يا صـائداً ريماً على غيـدائي ما اصطدَّتها، تِلْكَتْ حروف هجائي أَمعِنْ معي، ما للحِسانِ بوصفها مثلُ الحسـانِ بلفظةِ التَّهجـاء
يا داعيا ١٠ أيار (مايو) ٢٠١٠، بقلم حسن محمد صهيوني رداً على مزاعم الأمريكي (سافدج) ومن شايعه ... يـا داعيـاً نحـو التطـرف جاهداً وأشـرَّ مَـن خلق الإله من البريّـة يا سُـوءَ مَـن وَلـد الخَنَا أشبـاهَه يهـذي، فتَبْصِقَ في قرائحـه الهذيّه (…)