حرقة ٢٢ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم نادية بيروك كانت تعلم أنه كاذب، لكنها فضلت اللعب بالنار وعندما اقتربت المواجهة غادرت دون أن تترك أثرا. بحث عنها في كل مكان وفي النهاية شوهد وهو يكتب اسمها على قارعة الطريق، كان يتطلع إلى المارة وهو يسألهم:ـ (…)
انتظار ٢٢ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم محمد أبو بطة رآها قادمة من بعيد أعلاها أبيض، وسطها رمادي وأسفلها أسود. رآها قادمة مسرعة فارتدي قبعته ووضع يديه في جيبي سترته واستعد لقدومها السريع، ظل ينظر إليها وعندما اقتربت منه نظر يميناً ويساراً هل يقف في (…)
إحساسي بفقدك شبح يطاردني!! ١٨ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد أشتاق صوتك يرن بمسمعي نغما شجيا عذبا يعيد لي الألق، فيجعلني جميلا، تداعبني صورتك المرتسمة في عمق روحي بهية واضحة المعالم مشرقة ساحرة لألوان البيان غارقة في عالم الخيال تسبّح بحبك كل وقت، فأجمل ما (…)
الضحية ١٨ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم مرفت محرم استيقظ الزوج قبل طلوع الشمس على غير العادة، وبسعادة رقيقة؛ راح يوقظ زوجته وأم أولاده لتبدأ فى إعداد العقيقة.... فبعد أن فرغت من إطعام وليدها؛ شرعت فى إعداد الطعام لزوجها والضيوف، وهى المتمتعة (…)
لا تعودي ١٧ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم سمر رعد لا تعودي.. لا تكلّميني.. لا تصافحيني.. أخشى أن أتمسّك بيدك.. ولا تتأمّلي حزن عيوني كي لا تنهمر دموعي في حضرتك فلن تقوي على احتوائها.. لا تسأليني عن حياتي بَعدك.. ما زالت حياتي في مكانها بانتظارك.. (…)
عدالة ١٥ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم زياد يوسف صيدم لم يع سنة الحياة..فعبث في مقاديرها.. لطمته الأمواج عاتية، فضربته في مقتل رجولته! إلى اللقاء.
بيناتنا! ١٥ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم حوا بطواش هناك أمور يمكن أن تبقى «بيناتنا» زمنا، إن طال أو قصر، تظلّ تنتظر الوقت المؤاتي والمكان المناسب حتى تنطلق الى الفضاء العام، أو ربما تنفجِر غصبا عنا من وطأة الكبت والكتمان. لا أريد هنا تفجير قنبلة. (…)