مسرح السيد حافظ نموذجا ٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم كمال الدين حسن مسارح الأطفال والتغيير الاجتماعي مما لاشك فيه أن الدور التربوي والتعليمي والتنظيمي الذي تقوم به مسارح الأطفال اليوم يلعب دورا هاما في عمليات التغيير الاجتماعي فلهذا النوع من المسارح عناصر جذبه (…)
سقف الكفاية.. وغواية الشعر ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم إبراهيم محمد عادل قد تستطيع قصيدة واحدة أن تسلب لبك، وتجعلك تتوحد معها شعوريًا بالكامل، بل وقد تشاهد على خشبة المسرح أداءً رائعًا لأحد مشاهد المأساة (الكلاسيكية بصفة خاصة) فتستدر منك الدمع، أو تصل بك إلى حالة من (…)
عادل سالم في معبد الهنود الحمر ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم عادل سالم كنت سعيدا جدا عندما دعاني أحد الهنود الحمر، إلى معبدهم للمشاركة في أحد الطقوس الدينية التي يقيمونها تعبدا لخالقهم، الذي يعتبرونه خالق الكون كله. فقد كنت تواقا لمعرفة طريقة عبادتهم ذلك أنني لم (…)
المــرأة وصورتها البصرية والسمعية والشمية قصص محمود البدوي ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم علي عبد اللطيف شغلت المرأة جانبا كبيرا من فكر الراحل أديب مصر الكبير محمود البدوى ، وحظيت ابداعاته بالنصيب الوافر منها ، فقدم لنا نمـاذج مختلفة منها من جميـع البـلاد التى زارها وطـاف وجال فيها . فالمرأة (…)
السارد في رواية "يالو" ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم أمل أحمد عبد اللطيف أبو حنيش تميز الدراسات النقدية الحديثة بين الكاتب والسارد، في حين لم يلتفت، قديماً، للتمييز بينهما، فقد نُظر إليهما على أنهما شخص واحد، من منطلق أن كل ما يكتبه الكاتب يُعد تعبيراً عن ذاته. لكن مع تطور (…)
المرأة في ديوان حاءات متمردة للشاعر عبـد السلام مصبـاح ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم المصطفـى فرحات إبزو من يعرف الشاعر عبد السلام مصباح عن قرب يشعر أنه أمام "رجل / طفل"، فالشعور المرهف، والإحساس الرقيق، والابتسامة البريئة التي لا تفارقه.. تجعل منه إنسانا قريبا جدا من النفس. هذه الصفات الإنسانية هي (…)
تلازم الحرية والاختلاف والتعددية لا تتعارض مع مفهوم الأمّة ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم نضير الخزرجي أينما دار الإنسان ببصره في هذا الكون، وجد التعدد والاختلاف والتنوع في كل شيء ما خلا خالق الكون المتوحد في وحدانيته، الصمد في تفرده، فهو الواحد الأحد المتعالي الذي ليس له شريك، لم يلد ولم يولد، ولو (…)