وهذي وفود الشرق قد بايعت معي
٢٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧،
بقلم مروة دياب
نهاية.. كيف ننصب أميرًا للشعراء جميعا و لم يشمل الاختيار أعلاما هي الشعر في عصرنا كمحمود درويش وأحمد بخيت و أحمد عبد المعطي حجازي و غيرهم؟؟ و لو افترضنا أن المسابقة للشعراء الجدد فهل هناك شعراء جدد وشعراء نصف عمر و شعراء أكل عليهم الدهر و شرب؟ و لو قلنا إنها لغير المعروفين من الشعراء ممن أدارت لهم الكاميرات ظهورها فهل نأخذ شريحة منهم لنفضلها على البقية ممن عُرِفوا سواء كان ذلك بشاعريتهم أو عن طريق بلاط السياسة الرحب؟