الاثنين ١٢ أيار (مايو) ٢٠٢٥
بقلم مصطفى معروفي

مناحة

ظمأ الحضور نما بأوراقي
لذا رممت مملكتي بفرشاة الغيوم
فصرت صنوا للفصولْ،
أتلو صلاتي
أقرأ الأشجان في نزق الخيولْ،
أنا واقف في حمأة الأمداء
بين يديَّ أتربة الذهولْ.​

مسك الختام:

ولــي قـلم يـعبر عـن ضـميري
بــه تـحدو الـصراحة لا الـنفاقُ
يسير على خطى شعراءَ كانوا
وعـنـدهـم الـتـزلـف لا يــطـاقُ


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى