الثلاثاء ٨ آذار (مارس) ٢٠١٦
بقلم محمد محمد علي جنيدي

إلى متى

يمشى قلقا وما يزال ماشيا وهو يردد في نفسه ما لهذا الليل وقد افتقد بدره، أما آن للفجر أن يأتي أم هي نهاية الأيام.. لطفك يا رب.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى