شعراوي النَّفائس ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمد محمد علي جنيدي أبَا قلبي وَكَمْ عِشْـتُ اغْتِرَابـا ولَـوْلا اللهُ مـا نِلْـتُ المَتَابَـا أشَعْرَاوِي وأنْتُـمْ نُـورُ قلبـي عَلَى الأعْتَابِ أدْعُـوكَ اقتِرَِابَـا وهَـلْ لِلقلـبِ دون اللهِ سَـاقٍ فحَاشَاهُ وقدْ أجْـرَى السَّحَابَـا
حُبُّ الْمُصْطَفَى ٣١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم محمد محمد علي جنيدي قُومِي وقُولِي لِلْغَرَامِ لَقَدْ كَفَى يا نَفْسُ إنَّ الْحُبَّ حُبُّ الْمُصْطَفَى الْقَلْبُ إنْ ذَاقَ الْمَحَبَّةَ لِلنَّبِي يُرْوى رَحِيقَ الْبِرِّ رَيّاً لِلشِّفَا
النَّبِيُّ الأشْرَف ٢٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم محمد محمد علي جنيدي يَا مُغْلِقَ الْعَيْنَيْنِ عَنْ غَيْثِ الشِّفَا تَبَّتْ يَدَاكَ أيَا عـَدُوَ الْمُصْطَفَى مَا ضَرَّ خَيْرَ الْخَلْقِ حِقْدُ الشَّامِتِ وَاللهُ قَدْ أوْلاه نَصْراً وَاصْطَفَى النَّارُ تَأْكُلُ قَلْبَ كُلِّ مُكَابِرٍ وَنَبِيُّنا الْمَعْصُومُ بِاللهِ اكْتَفَى
تَحِيَّةٌ.. إلى خَالدٍ بْنِ الْوَلِيد ٢٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم محمد محمد علي جنيدي إلَى خَالِدٍ قَلْبِي يَذُوبُ اشْتِياقَا يَحِنُّ إلَى مَاضِيه يَدْعُو الرِّفَاقَا يَهِيمُ ويَشْكُو اللهَ فِي ضَعْفِ قَوْمِنَا وَنَفْسِي لِسَيْفِ اللهِ تَرْجُو الْلِحَاقَا
الْبَحْثُ عَنْ حَوَّاءِ ١٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم محمد محمد علي جنيدي هَائِمَاتٌ في إيَابِه حَالِمَاتٌ ضَاحِكَاتٌ في رِكَابِه رَاقِصَاتٌ كَالْغُصُونِ في رِحَابِه رَائِعَاتُ الْحُسْنِ لَكِنْ!! أيْنَ فِيهِنَّ الرَّحِيقُ؟! أيْنَ فِيهِنَّ الْعَبِيرُ؟!
عاشق الوجد ١٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم محمد محمد علي جنيدي يَا عَاشِقَ الْوَجْدِ والْبَأْسَاءُ تُبْكِينَا يا آسِرَ الشَّوْقِ والْمَأْوَى مآقِينَا مَا لَاحَ لِلْقَلْبِ حُبٌّ في تَفَرُّقِنَا ولا رِمَايَتَكُمْ بِالْهَجْرِ تُنْسِينَا إنْ تَسْألِ النَّجْمَ فالْأكْوَانُ تَنْثُرُنِي حُبّاً كَرِيماً فَتَرْوِي بِي رَيَاحِينَا
الطريق إلى الأمن القومي ٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم محمد محمد علي جنيدي لقد كنا قديماً نشعر بوجود النسيج الطبقي وكنا ندرس أن من أهم المبادئ التي نادت بها ثورة يوليو هو تذويب الفوارق بين الطبقات - ولكن - أين هذه الطبقات الآن!! إن تزايد واتساع الفوارق الطبقية تكاد (…)
مَوَاكِبُ الْأنْوَارِ لِلنَّبِيِّ الْمُخْتَار ٣٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمد محمد علي جنيدي فِي دُجَى الْلَيْلِ سَابِحٌ يا فُؤَادِي وغَرَامِي وَافَاه نُورُ الْجَمَالِ فاهْتَدَتْ أشْوَاقِي إلَيْكَ حَبِيبِي يا حَبِيبَ الرَّحْمَنِ هَلْ مِنْ وِصَالِ؟ وَلِعِشْقِي فِي بِرِّ قَلْبِكَ دَمْعٌ ولِجُرْحِي قَلْبٌ ضَنَاه احْتِمَالِي
حوارٌ مع نفسي ٢٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمد محمد علي جنيدي يَا نَفْسُ مَنْ أضْنَاكِ مَنْ لا تَفْزَعِي فاللهُ يُحْيينَا وَهَلْ غَيْرُ الإلَهِ مُهَيْمِنٌ ومُقَدِّرٌ؟! مَا تَذْكُرِين.. فِي هَذِه الدُّنْيَا نَعِيماً عَابِراً حُلْماً بَنَيْنَاهُ مَعاً لَيْلاً جَمِيلاً آمِناً
تَسَاءَلْتُ يَوْماً ١٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمد محمد علي جنيدي تَسَاءَلْتُ يَوْماًًًً لماذا أعِيشُ؟! لماذا أمُوتُ؟! أحَقّاً أعِيشُ غُرُوبَ الْحِكَاية مَتَى مَرَّ عُمْرِي مَتَى ضَاعَ مِنِّي