لله البيت ٢٦ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي قامتْ والليلُ يطوفُ بنا أنغاماً والأحلامُ ورودْ تبكي والدَّمعُ يطولُ بها يُنبي عن شيءٍ.. أُمَّ خلودْ! قالتْ أَوَ ليس القدسُ لنا ما آنَ لهذا الحقِّ يعودْ!
أمي ٢٢ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي سألوني قالوا لي مين أغلى؟ قولتلهم أمي مَفيش غيرها الحب عرفته منين إلا من حضن حنين كان منها العمر لاقيته ف. أحضانك يا أعز حبيب مالي وجودي وهموم ياما لانت بحنانك بدعاكي النور بان لعيوني (…)
أهل الجيرة ١٩ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي أهل الجيرة ليه الحيرة ظلم الغاصب واضح لينا ليه ساكتين عن كل جريمه مش حاسين ولا احنا نسينا! ليه بنشحت أمن الفاجر ليه نسمحله يخادع فينا! ليه يتحكم سفاح ظالم خاين العهد سهامه علينا عمر الغاصب (…)
يا بَدْرُ ١٧ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي يا بَدْرُ هَلْ مِنْ عَاشِقٍ مِثْلِي رَأيْتْْْْ؟! إنِّي بِشَوْقٍ زَاخِرٍ هَلْ بِي رَحِمْتْْ؟! كَمْ هام قَلْبِي أيْنَما يَمْضِي مَضَيْت تَبْقَى وُجُودِي كُلَّهُ مَهْما بَعَدْت يا بَدْرُ كَمْ طال (…)
يا عَلِيَّ الْخَيْر ١٣ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي يَا عَلِيَّ الْخَيْرِ نَفْسِِي تَبْعَثُ الْحُبَّ اعْتِذَارا تَذْكُرُ الْعَهْدَ وقَلْبِي يَكْتَوِي بالشَّوْقِ نَارا
السكوت ممنوع ١١ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي لما انت بتعرف تتكلم طب ساكت ليه!! خايف تصرخ أو تتألم ما تقول من إيه.. أصبح من حقك ترفضني تقدر تتحاور وتفدني فيك انت هشوف نفسي كويس من غير تلوين وهتعرف نفسك وتميز بعنيك لتنين نفسي تقول لأه بعلو (…)
أذُوبُ حَنِينا ٩ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي حَبِيبِي أضاع سِنِينا وَقَلْبِي يَذُوبُ حَنِينا وَأدْعُوه حِيناً وَحِيناً فَيَنْأَى، وَيُبْدِي شُجُونا
حلم مواطن عربي ٢٧ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي أعترف بأنني مع الَّذين قالوا أنَّ العالم يحكمه قطب واحد وأقتنع بأنَّها الطَّامة الَّتي تقود العالم للهاوية، كما أعتقد أنَّ ظاهرة الإرهاب العالميَّة سببها الرئيسي هو غياب القطب الثَّاني، لأنَّ رد (…)
يوسف الصديق ٢٠ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي لست من هواة متابعة المسلسلات التليفزيونية إلا ما ندر، هذه حقيقة - وسبحان الذي يجعلني أكمل متابعة حلقة واحدة لأي مسلسل مهما علت درجة الإقبال عليه، هذا ما يحدث معي باختصار -ولكن - لست أدري ما الذي (…)
أذْكُرِينِي ١٦ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي أذْكُرِينِي إنَّنِي بِالشَّوْقِ أمْضِي فَوْقَ آهَاتِ الأنِينِ أذْكُرِينِي يا حَيَاةَ الرُّوحِ أنِّي هاهنا تَرْبُو شُجُونِي واسْمَعِينِي كَمْ أُنَادِيكِ وحُزْنِي لَمْ يَزَلْ يَكْوِي حَنِينِي (…)