البديل من العبريــــة ٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم فاروق مواسي في المطعم: لن أتحدث هنا عن مأكولات عرفت في العالم بلفظها بلغتها، نحو: الشيشليك، الستيك، السوشي (الياباني)، التشيــبــس، الشنيتسل( الألماني)، شوارما (التركية)، والمكرونة (الإيطالية)، وانتهاء (…)
البديل من العبريــــة ٣٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٢، بقلم فاروق مواسي في مكتب المحاسبة: (החֶשְׁבּוֹנַאי)- اللفظة العبرية هذه قليلة الاستعمال، فقد أغنت عنها ألأفاظ أخرى، منها: (مِـنَهيل حِشْبونوت)- מְנַהֵל חֶשְׁבּוֹנוֹת = مدير الحسابات (بمعنى موظف الحسابات)، وإذا (…)
البديل من العبريــــة ٢٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٢، بقلم فاروق مواسي هناك كلمات مستحدثة – أي ليست من أصول عربية- يظل استعمالها بالعربية لدى البعض طبيعيًا وتلقائيًا مثل (الكَهْرَبـاء)، بينما يعزف عنها البعض الآخر مع أنها مألوفة مستساغة، مفضلاً استخدام اللفظ العبري (…)
البديل من العبريــــة ١٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٢، بقلم فاروق مواسي كلمات ترددت في سفرة: أجاب السائق بعد أن سألته إلى أين سنسافر؟ (الياعد)- יַעַד للجولان، هيا! قلت له: جميل، ولكن لماذا لا تقول " الوجهة" أو المُـتَّـجَــه. قال: تريد لفظًا واحدًا بدلاً من (…)
البديل من العبريــــة ١٣ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٢، بقلم فاروق مواسي في عيادة طبيب الأسنان: في زيارتنا لطبيب الأسنان نسمع التعابير العبرية تقتحم جملنا العربية، وكأننا لا نعرف البديل لها مما هو في المعاجم. يقول أحدهم إنه في (حيدر "حادَر" هَـمْـتَـنا)- חֲדַר (…)
هيهـــــات ٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٢، بقلم فاروق مواسي ليلةَ أمس كنتُ حلَـمـتُ بأني قابلــتُ ثلاثَ نساء لا أعرفُ من منهن الأجمل لكني أذكر فيهنْ ألقَ الأضواءْ ممهورًا بذكاءْ يعزفُ ترنيماتِ النورِ الورديّـــه في صحوِ فضاءْ وفضولي في هذي الأجواءْ ساق (…)
البديل من العبريــــة ٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٢، بقلم فاروق مواسي في زيارة المَشْـفـى: بدءًا أؤكد ثانية أن الألفاظ البديلة في المدونات لا جديد فيها- في معظمها، فهي في المعاجم، وفي الاستخدام اللغوي في الكتابة، ولكني أعيدها هنا من قبيل تدبر الآية: وذكّر إن نفعت (…)
البديل من العبريــــة ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٢، بقلم فاروق مواسي عن المِـخرز و (المخراز) من أغرب ما قرأت - في سياق ما تطمح إليه هذه المدونات- ما هاجم به "واحد على باب الله" شخصًا يذود عن ضرورة الاحتراز من العبرية في تضاعيف الجملة العربية، فاقرأوا "درره" في (…)
البديل من العبريــــة ٢٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم فاروق مواسي في زيارة مكتب التأمين: زيارتنا اليوم هي لمكتب التأمين، وستعجب معي كم يستخدم السائقون والموظفون التعابير العبرية بدءًا من (بيطواح)- בִּיטוּחַ= تأمين، ولا تعجبوا إن استمعتم في قرية جت (بدي (…)
طاخ طاخ طاخ ٢٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم فاروق مواسي ماذا يعني أن تُـطلٌقَ نار نحو الكِلمـــه نحو نشاطٍ ما أو همَّـــه غيرَ الجهلِ وغيرَ معاني النــقـمــه غيرَ الحِـقدِ تنـَزّى في الأمَّـــه؟؟!! ماذا تعني أصواتُ الطلقاتْ غيرَ قُصورٍ عن أيِّ (…)