هل كان «المَلِك داوود» زعيم عصابة؟! ٧ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي حين يتقبَّل عقلٌ أن حضارة مِصْر العظيمة، التي جُعلت آيةً في "التوراة" و"القرآن"، وجُعل تدميرها عِبرةً للمعتبرين، لا تعدو قرية لا وجود لها على خريطة العالم، ولا أثر لها في التاريخ على الإطلاق، كانت (…)
عجائبُ الزَّمانِ لابنِ الزَّعفرانِي! ٢ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي إن مؤلِّف كتاب "العرب والساميّون والعبرانيّون وبنو إسرائيل واليهود"- إذ ينسب التزوير إلى الصهيونيَّة وأذنابها في نِسبة تاريخ (بني إسرائيل) إلى (الشام) و(العراق)، محتجًّا بأن الحفريَّات الأثريَّة (…)
سِفْر الأَمثال ٢٢ شباط (فبراير) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي إِذا كُنْتَ لا حُلْمـًا تَـمَـنَّى بُـلُوْغَـهُ، فكُـلُّ سَبِـيْـلٍ تَـبْـتَـغِـيْـكَ سَبِـيْـلُ! ابْتَسِمْ؛ لَسْتَ بِأَشْقَى ذا الوَرَى إنَّمـا أَشْقَى الوَرَى مَنْ عَـبَسَا!
البحث العِلْمي وأتون الأدلجة! ١٥ شباط (فبراير) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي لمَّا كان مؤلِّف كتاب "العرب والساميّون والعبرانيّون وبنو إسرائيل واليهود" قد ربط أسماء المواضع التوراتيَّة ببلاد (غامد وزهران)، فقد سلكَ مسلكَ (كمال الصليبي) الذي كان قد ربط تلك الأسماء بـ(عسير)؛ (…)
البُوق التاريخي! ١١ شباط (فبراير) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي لمَّا استقرّ الرأي بمؤلِّف كتاب «العرب والساميّون والعبرانيّون وبنو إسرائيل واليهود» على ما استقرّ عليه من تصوّر مؤامرة كونيَّة على العرب، فقد رأى أن البشرية قد تواطأت على تزوير التاريخ ضدّ العرب، (…)
الراكضون في التاريخ بلا أقدام! ٢٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي كانت علاقة اليهود بفلسطين علاقة احتلال منذ الأزل، ولا صِلة لهم بفلسطين مطلقًا خارج منطق "الاحتلال"، منذ أن جاؤوا هائمين على وجوههم من بلاد الرافدين أوّل مرّة، بَدْوًا رُحَّلًا، فاحتلوا أرض كنعان (…)
القُدس أورشليم ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي تتظافر الشهادات والآثار- منذ (هيرودوت)، فـ(مانيثو)، و(سترابو)، و(ألينيوس)، و(يوسيفُس)، و(وهب بن مُنَبِّه)، و(الهمداني)، إلى جانب نصوص "العهد القديم"، فنصوص الحوليات الآشوريَّة، والعاديّات (…)
شهادة العاديّات المِصْريَّة- 7 ١٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي لعلّ من بواعث الاطمئنان إلى ما توصَّلنا إليه من استنتاج في المقالات السابقة، أنْ نطّلع- بعد تقديرنا أن (أمنحُتِب الثاني) هو فرعون الخروج، واجتهادنا في طرح ما نراه من مسوِّغات ذلك- على معلومة قديمة (…)
كَوْنِـيَّةُ امرأة! ٢٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٥، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي غَــنَّـتْ بِـغُـرَّتِهــا ذُرَى الأَقـْـلامِ وتَراقَـصَتْ طَـرَبًـا بِكَـأْسِ أُوَامِــي هِـيَ لَـوْ تَـرُوْمُ: (كَأَنْ تُـدِيْـرُ بِـعِطْرِها شُـهُـبَ النُّـجُـوْمِ)، لَـدُرْنَ (…)
العابثون بالتاريخ! ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٥، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي ذكرنا في المقال السابق أن ما ورد في "التوراة" من أن "إِقَامَة بَنِي إِسْرَائِيلَ الَّتِي أَقَامُوهَا فِي مِصْرَ كَانَتْ أَرْبَعَ مِئَةٍ وَثَلاَثِينَ سَنَةً"(١)، فيه نظر، وقد يبدو تقديرًا (…)