ورشة علمية حول الإنتاج السوسيولوجي بالمغرب ٢٩ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم عبد الرحيم العطري نظمت الجمعية المغربية لعلم الاجتماع خلال يومي الجمعة و السبت ٢٥ و ٢٦ يونيو ٢٠١٠ بالرباط، ورشة (…)
من القبيلة إلى سوسيولوجيا الدقة والتخصص ١٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم عبد الرحيم العطري دوما يقابلك بابتسامته الطيبة، هادئا حريصا على الدقة في التحليل، يقدم طروحاته وملاحظاته، بعيدا عن (…)
فيه يجتمع العالم والسياسي.. فلمن تكون الغلبة؟ ٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم عبد الرحيم العطري رددها دوما بكل امتلاء، في عز أزمنة القهر، قالها بملء الصوت ودفق القلب، " إنهم يريدون خلق جيل من (…)
جيل الخيبات ٢٦ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم عبد الرحيم العطري الحروف تفر مني، العبارات لا تأتيني مطواعة منقادة، لا أستطيع إلى الانكتاب سبيلا، ربما هوعقم ألم (…)
شاعر الدهشة والانتماء الملتهب ١٤ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم عبد الرحيم العطري من أحضان دكالة جاءنا الشاعر، من دروب (مازاغان) جاءنا الصحافي، ومن تربة المغرب العميق، جاءنا (…)
حماقات السلمون شعرية الواحد والمتعدد ٢٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم عبد الرحيم العطري اختار الشاعران محمد بلمو وعبد العاطي جميل الانتماء إلى بحيرة الشعر التي تتأمل العالم منذ زمن (…)
جديد المبدع المغربي ياسين عدنان ٢٠ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرحيم العطري عن منشورات مجموعة البحث في القصة القصيرة بالمغرب، صدر للشاعر والقاص ياسين عدنان مجموعة قصصية تحت (…)
المبدع أحمد الكبيري عداء الحكايا والمسافات اللذيذة ١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرحيم العطري كان من المتوقع أن يصير بطلا عالميا في المسافات الطويلة، فقد جرب العدو لمسافة لا تقل عن سبعين كيلومترا، أطلق ساقيه للريح ومضى ذات يوم طفولي يطوي الطريق الرابطة بين مسقط رأسه بوزان ومدينة الشاون، قطع المسافة إياها في زمن قياسي، فرح به الأحبة وصنعوا له في أعماقهم مستقبلا زاهي الألوان برفقة ذهب الأولمبياد.
صناعة النخبة بالمغرب لعبد الرحيم العطري ١٦ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرحيم العطري خلال الأيام القليلة القادمة سينزل إلى رفوف الأكشاك والمكتبات المغربية، في إطار سلسلة دفاتر وجهة نظر، كتاب جديد للكاتب والباحث المغربي عبد الرحيم العطري، وذلك تحت عنوان "صناعة النخبة بالمغرب"
الفنان أحمد جواد صانع الفرح الثقافي ١١ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرحيم العطري حتى عهد قريب كان ذلك الفضاء الخلفي لمسرح محمد الخامس بالرباط، يهدي مزيدا من الفرح والبهاء لآل الانكتاب والاحتراق، كان " نادي الأسرة " وعلى امتداد الأسبوع تقريبا يشكل مساحات استثنائية من زمن الرباط الكئيب،