ليلى الأطرش ونساء على المفارق ٢٩ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم عادل الأسطة (نساء على المفارق)(٢٠٠٩) هو آخر ما أصدرت الكاتبة ليلى الأطرش، وهي فلسطينية متزوجة من أردني، وتقيم الآن في عمان، وربما لا يروق لها السطر الأخير هذا، فهي تفضل أن تكون كاتبة عربية، وربما لا يؤرقها (…)
سلطة اللغة ولغة السلطة ١٠ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم عادل الأسطة (١) سلطة الحزب: رأي الشاعر هل كان للغة درويش، حتى العام ١٩٧٠ عام تركه الأرض المحتلة وخروجه إلى العالم العربي، سلطة على قرائه ونقاده أم أنه هو نفسه كان يخضع للغة أخرى، لأنه كان منضوياً تحت (…)
قراءة في قصيدة تميم البرغوثي ٢٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم عادل الأسطة يتناص عنوان القصيدة تناصاً تطابقياً مع قصيدة لمحمود درويش عنوانها (في القدس) وردت في ديوانه (لا تعتذر عما فعلت)، وقد كتبها الأخير على تفعيلة البحر الكامل مُتَفاعلن التي تتحول إلى مُتْفاعلن. أما (…)
أمسية شعرية في ربيع الشعر ٣٠ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم عادل الأسطة الخميس ١٩/٣/٢٠٠٩، ستقودني قدماي إلى المركز الثقافي الفرنسي في نابلس لحضور أمسية شعرية يحييها شاعر عربي تونسي هو طاهر بكري. شاعر يكتب الشعر باللغتين؛ الفرنسية والعربية، وهو شاعر يمكن أن يقال عنه (…)
سوء حظ المؤلف ١٤ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم عادل الأسطة بداية هذا العام وجدتني أكتب عن (سلطة اللغة ولغة السلطة: تأملات في تجربة محمود درويش). كانت الجامعة الأردنية عقدت العزم على عقد مؤتمر عنوانه (جدل اللغة واللسانيات) في شهر أيار القادم، وقد أعلمتني (…)
روميات البياتي وروميات درويش ١ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم عادل الأسطة ٢:٤:١ روميات البياتي وروميات درويش إذا كان هناك شعراء عرب كثر، قبل استلهام درويش للمتنبي، قد استلهموا شخصية المتنبي في قصائدهم، فإن قلة قليلة من الشعراء العرب، قبل درويش، هم من استلهموا شخصية (…)
4:1 محمود درويش وأبو فراس: تشابه التجربة ٢١ شباط (فبراير) ٢٠٠٩، بقلم عادل الأسطة كتب محمود درويش قصيدة عنوانها (من روميات أبي فراس) ظهرت في ديوان (لماذا تركت الحصات وحيدا) (١٩٩٥). ليست هذه هي المرة الأولى التي يستلهم فيها درويش تجربة شاعر عربي قديم، ليعارضها، كما فعل مع (…)
محمود درويش والمتنبي ١٠ شباط (فبراير) ٢٠٠٩، بقلم عادل الأسطة ١-١ محمود درويش والمتنبي شغل المتنبي قرّاء الشعر ونقاده منذ العصر الذي عاش فيه حتى أيامنا، ولا ندري إلام سيظل يشغلهم. وكما لم يتفق الناس حوله في زمنه، فإنهم لم يتفقوا حوله في زماننا، فلقد (…)
كم أنا حائر ... كم أنا مشتت! ٢٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، بقلم عادل الأسطة * ماذا تفعل هذه الأيام؟ ] أشاهد التلفاز وأقرأ الصحف وأحاول أن أقرأ أو أن أكتب. * هل أنجزت شيئاً ما؟ ] أحاول ولا أستطيع. أحاول صباحاً. أحاول ظهراً. أحاول عصراً. أحاول مساءً، ولا أنجز (…)
نابلس: الجمر والرماد ١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، بقلم عادل الأسطة (نابلس: الجمر والرماد) ٢٠٠٧ هي الرواية الأولى لهاني أبو غضيب، وهو صحافي من مدينة نابلس أنفق بعض سنوات عمره في السجون الإسرائيلية، وخلالها أنجز كتابا نقديا درس فيه أشعار الشاعرة فدوى طوقان، وقد صدر (…)