كـيـدَ الـنَّـسَّـاءُ ٢٠ شباط (فبراير) ٢٠٢٤، بقلم أحمد وليد شَـكَـتْـنِـي تــهـانـى إِلَــــى وَالِــديـا وَقَــالَــتْ فَــتَـاُكُـمْ تَــعَــدَّى عَــلِـيًّـا حَـسَا مِـنْ عـيونى خـمورا سَـكَّرَتْهُ فَــشَــدَّ الْــوَثَــاقِ عَــلَــى سَـاعِـديـا (…)
كَان وَهُمَا ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٤، بقلم أحمد وليد قَدْ كُنْت أَحْلَم بِاللِّقَاء وَالْيَوْم قَد غِبْت عَنِّي . . . تَاهَت خُطَاي فِي الطَّرِيقِ وشعرت بِأَنَّك ضعت مِنِّي ! . . . كُلِّ الْوُجُوهِ كَئِيبَة . . . وَأَنْت بِاللَّيْل الْحَزِين (…)
وَيَظِلُّ حُبُّكَ ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٣، بقلم أحمد وليد الْقَلَمُ قلمَى وَالْأَوْرَاقَ اوراقي.... وَمَا خَطِّ الْمِدَادِ سِوَى أَشْوَاقِي كَتَمَتْ فِىَّ الْفُؤَادَ مَشَاعِرِيَّ . فَتُفَجِّرُ الشِّعْرُ مِنْ أَعْمَاقِيٍّ وَنَحْتَ فِىَّ الْجِبَالَ (…)
عَصْرٌ مَجْنُونٌ ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٣، بقلم أحمد وليد عَصْرٌ مَجْنُونٌ اِخْتَلَطَتْ فِيهِ الأَشْياءُ مِنّا مَنْ أَصْبَحَ قِدِّيساً مِنّا مِنْ لَبِسَ ثَوْبَ الحِرْباءِ فَمَنْ مِنّا يَهْدِيهِ اللّٰهُ يَجْعَلُهُ لِلحَقِّ رِداءً وَمَنْ مِنّا (…)
اِعْتِرافٌ ٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٣، بقلم أحمد وليد أَزْعُمُ أَنِّي يُمْكِنُنِي أَنْ أَلْعَبَ كُلَّ الأَدْوارِ دَوْرُ العابِدِ دَوْرُ الثائِرِ أَوْ دَوْرِ الهاتِكِ لِلأَسْتارِ اِصْنَعْ مِنْ قَلَمِي سَيْفٍ وَمِنْ أَنْفاسِي إِعْصارٌ أَزْعُمُ أَنِّي (…)
لَنْ أكتب شعرا ٢٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٣، بقلم أحمد وليد لَنْ أَكْتُبَ شِعْراً بَعْدَ اليَوْمِ ما عُدْنا فِي زَمَنِ الشُعَراءِ هَلْ يُغَنِّي شَعْرِي عَنْ قَمْحٍ؟ تَتَسَوَّلُهُ جُمُوعُ الفُقَراءِ هَلْ يَمْنَعُ شَعْرِي مِشْنَقَةً؟ مِنْها تَتَدَلَّى (…)
قالُوا سَلاماً ١٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٣، بقلم أحمد وليد مِنْ أَيْنَ أَبْدَأُ يا تُرَى؟ فَالقَوْلُ فَوْضَى وَالفِعْلُ صارَ ضَبابَ وَعَلَى مَآذِنِ قَرْيَتِي يَعْلُو النِداءُ فَمَنْ يا تَرَى العُرابَ؟ قالُوا سَلاماً.... قُلْتُ.... سَلامَ الضَعْفِ (…)
قل الحقيقة ١٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٣، بقلم أحمد وليد قل اَلْحَقِيقَةَ . . . . . . . . . . . . . . . . . قَالُوا اَلنِّخَاسَةُ أَنَّ يُبَاعُ اَلْمرُّء فِي سُوقِ اَلْعَبِيدِ قَلُت اَلنِّخَاسَةُ . . . . أَنَّ تَقُولُ مَالاً تُرِيدُ أَوْ أَنْ (…)