خيبة ٌ وغربة ٌ ٧ أيار (مايو) ٢٠١٦، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو زرفـتْ فـي الآلامِ الـغـيـبــــهْ. وطغتْ حسـراتٌ في الغربهْ. باضـتْ في كــــوخ ٍ أمـنـيـة ً،
غزّةُ والحلم ٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٥، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو لدمـــي ضياءٌ يا غدي لا تُظلمُ، ســـــــيشعُّ من ألم ٍ يثورُ، فينعمُ. كـــــــلُّ المصائبِ للهدايةِ منبرٌ فاطلقْ رهانَكَ حقّنا من يلهـــــــمُ. رضعَ الصباحُ نشيدنا لنزيفِها أرضُ الرباطِ على (…)
يا تلكَ الأمَّةِ ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٥، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو كـنّـا أوتـاداً شـــــــامـخـةً، صـرنـا نتمايلُ من نسمهْ. نـتسـاقطُ أوراقـاً حـيـرى، نـتـقـاتـلُ فـي عـمق الغمّهْ.
لغير الله ما ركعوا ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٤، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو هذا بكاءٌ من الأهوالِ يندفــــــــــــــــــــعُ. صوتُ الحقيقةِ عالٍ قالَهُ الوجــــــــــــــعُ. قدْ يســــأمُ الصمتُ من خوفٍ يحاصرُهُ، فيُفتحُ الفجرُ والإحساسُ والصَّمَــــــــعُ.
غزّةُ العزّةِ ٢٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٤، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو ( حالياً: في مخيم ملاطيا للاجئين في تركيا) غزّةُ العزّةِ والروحُ تنادي. يا براحاً قدْ تنامى في فؤادي. عانقيني من حنينِ الوجْدِ شوقٌ، يا بهاءً كانَ في هتْفِ ارتعادي. أنا حلمٌ بين نورينِ نما في (…)
جلجامش يحتضر ٢ أيار (مايو) ٢٠١٤، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو خزّنْ من اللحظات ِما شئتَ، استحالات ِالوصولِ إلى القناعة ِوالنضوج ِ. رغم َالتسابق ِفي التهام ِالوقت ِ، فالنسناسُ يلغي كلَّ ثانية ٍتجيزُ غدَ الولوج ِ.
خطاب الجنون ١ أيار (مايو) ٢٠١٤، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو واقفاً في مسرح الدنيا حزيناً، كل من فيه يتاجرْ. بالدم الإنسيِّ بالروح، وبالعهر يفاخرْ.
دراما عربيّة ٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٤، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو جيشٌ من العشّاق ِناحوا فوق مقصلتي، أريني وجهَكِ الملفوح َبالنسرينِ، والحبق ِالبديعِ. وانسي النسيج َبرغبتي، رقصتْ رصاصتـُهم على جسدي، وتابَ عن الإجابة ِفهمُنا الزرديُّ، قالَ مخالفا ً:لا أستطيعُ، (…)
حبّهُ نبضي ٥ آذار (مارس) ٢٠١٤، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو عبّأتُ من رَحِمِ الأنســــــامِ ذاكرتــي، راحتْ لتبحثُ عن قبْرٍ لخاتمتــــي. رســــمْتُ بعضاً على أوجاعِنا قدراً، فوق النزيفِ شجونٌ، درْبُ رابيتـي.
حوارية مع السنين ٢٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو أتلك السنين تولـّي سواها؟! وعشقُ الضحيّة عثرٌ يطيبُ. حبيبُ الفؤادِ يطيحُ بعشق ٍ، يعود وراء اشتياقي حبيبُ