امرأة تخاصمني تمنياتها البيضاء ٢٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم ياقو بلو كل كلمات رسائلي الصغيرة اليك بيضاء،كما زفير الشتاء مبلولة بهشقات اشيائي الصغيرة، وتويجات الياسمين على صدور النساء في تلك بلادكم البعيدة ممسوسة برجس العشق بيضاء. مسارات العشاق قبل المساء في (…)
كم تمنيت لو... ٢١ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم ياقو بلو قبل ان تسكنني الايام فيك عشقا. سألتني بين انكسارات... ظلال حروف الهجاء في حيرتك سرا لو كنت ما زلت: ذاك الكهل الشرقي النزق. منذ بدء الزمان يقلب حسن سِماءَ وجوه النساء دفترا، ويتمنى لو... بين جنباته (…)
حكاية صغيرة من وطن الامازيغ ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم ياقو بلو – ١- مساء البارحة،تدلى وجهك وجعا على هدب جرح قديم. فاستيقظ الليل في حناجر العصافير، ودارت الطرق في خاطري... حكاية امرأة امازيغية عرفت بعد نيف والف عام: إن صحابيا جليلا... مل العبث بجسدها، (…)
تعالي، من تكونين أحبك ١٣ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم ياقو بلو أحبك؟ هل تكفيني بقايا العمر لأحبك؟ تعالي، نغادر ألوان هذه الأرض. أحمر شفاهك مصبوغ بثمالة كأسي، وأنت تتمنعنين تدللا... كأن أخبار الطير لم تردك قبل الصباح، ولا استراحت مواويل أوجاع جدتي على شرفة (…)
رسائل حب لم تقرأها أُمي ١٨ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم ياقو بلو (الرسالة الاولى لمناسبة يومها) ١- من أي الاصواب آتيك ببدأ الكلام، وأي القصص اروي لك يا فداء العمر الوليد في عمري يا أمي؟ حنانيك لا يفيض فيك عتاب الحنين. لنستذكر الصمت اولا،في مشهد الوداع الذي (…)