«صدى الروح» لهند الرباط ١٥ شباط (فبراير) ٢٠١٠، ، خبر ثقافي عن: هند الرباط «صدى الروح»، كتاب جديد صدر في القاهرة للكاتبة المصرية الشابة والصاعدة هند الرباط، من كتاب ديوان العرب. الكتاب مجموعة من الخواطر الأدبية الرومانسية الفريدة، تحاول فيها الكاتبة أن تنقل القارئ إلى (…)
حنين إلى بيروت ٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم هند الرباط يساْلنى عنك ِ الحنين فيجيبه اْريج الشوق الذى يعانق اْرجاء الوجود... وعيناك الزرقاوان حين يتعاقب عليهما الياْس والرجاء تعكسان الحزن وتقلّب السماء ودروبك يضيئها سنا الضباب الناعس ما اْشد تاْلقك يا (…)
اْطياف من الربيع ٢٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم هند الرباط إذا اْتى الربيع ونثر شذاه فى ربوع الكون اْشعر بحاجتى إلى الابتسام والاستسلام لاْمواج الشوق والحنين كى تغمرنى بفيضها الجارف واْنا اْقف خلف بوابة الربيع متكئة على مروج الهوى وقد اْحاطتنى شمس الحب (…)
على ضريح الحياة ١٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم هند الرباط ثمّة حنين قديم يتاْرجح بين ضفتى الحلم رغم تناثر الاْشواق على اْبواب الخريف إلا اْننى اْسير بخطوات حالمة على شواطى القلب المهجور واْشخص ببصرى نحو شمس الحب المتضائلة وهى تنفذ بنورها الواهن (…)
هكذا اْوصت شهرزاد ٢٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم هند الرباط مازالت ترانيم شهرزاد تصدح فى الآفاق ومازال طيف كبريائها يعانق الاْرض والسماء
اْيا شمس المدائن ١٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم هند الرباط اْيا شمس المدائن لا تغيبى ضياؤك فى قلوبنا يمحو المغيب اْيا مهد الحضارة والسلام اْيا اْرض المحبة والوئام ضاع السلام
على ضفاف الحلم ٢٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم هند الرباط انتظرت ماجدولين حبيبها ستيفن واْمواج الشوق تغمرها وعلى اْغصان الحلم ينسكب صوت ستيفن على قلب ماجدولين كهمس الينابيع الرقراقة الصافية ويتهادى هسيس خطواته بطراوة الندى على اْوراق الشجر لتتفتق (…)
الحب بوصفه اْهم الخبرات الإنسانية ٢٧ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم هند الرباط تعد خبرة الحب من اْهم الخبرات الاْخلاقية واْخطرها فى حياة الانسان، وليس بين البشر مخلوق لم يلتق فى حياته بذلك "الاّخر" الذى اْثار اهتمامه وعمل على تحويل انتباهه من الاْنا إلى الاْنت، والحق إن الحب (…)
حديث نجمة ٢١ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم هند الرباط فى ليلة ساكنة الملامح كنت سائرة بلا هدى هائمة فى فضاء الكون اللامتناهى واذا بى اْبصر نجمة تتوسط قلب السماء ساْلت النجمة: لمن تضيئين اْيتها النجمة العجيبة؟ فنظرت الى النجمة نظرة كوكبية (…)