الجـيش العَـرمرم والطيب الصديقي!! ٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال عـــتـبة بقـْشيشيَّـة: مبدئيا هنا نثير تنبيه الغافلين، بأن العنوان ليست له علاقة بكتاب المؤرخ والأديب:محمد بن أحمد أكنسوس، ولكن اقتبسنا (الجيش العرمرم) باعتبار أن الفنان/ المبدع: الطيب الصديقي (…)
مسرحية الكورينتي بين الشكل والوظيفة ٢٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال مـشـروعـية السـؤال: المبدع – محمد الوافي- اسم محفور في المشهد المسرحي – الهاوي- في زمانية الفعل النضالي، من أجل إعلاء راية المسرح عبر ضفاف وأرخبيل الإبداع، ومحفور اسمه في فضاء مدينة آسفي/ (…)
قِـطـَـط فـــاسيَّــة!! ١٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال قِـطط تعُـج فضاء المدينة شرقا وشمالا.! وتستعمر الازقة والزقاق غـَربا!بحيث تتجول فيه بتوأدة! وتنتشر في والدروب والشوارع جنوبا،، وتسترخي جسدها بغنج، أينما شاء لها دون خوف من المارة! ولا وَجـَل من (…)
الرجل والورد ومضايقات بين التمرد والتذكــر ٣٠ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال علــى المكــشوف: من بين الاشكالات المطروحة (الآن) في المشهد الثقافي المغربي، كيف يمكن فـرز وتصنيف منتوج تافه ومُكرس للتفاهة ومساهم فيها؟ وبين منتوج يمتلك مواصفات إبداعية جادة؟ ومسألة (…)
مــن وحْـــي الهــيللــــة ١٠ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال ترددت بين الكتابة واللاكتابة، لهاته المقالة، وذلك من خلال السؤال: ما أهمية إحساسات خاصة، في ظرفية خاصة؟ في وضعية استثنائية؟ وماذا سيستفيد ذاك القارئ المفترض من تلك الإحساسات الخارجة عن إحساساته (…)
شاعــِرٌ يقتحم الحُـدود الفلسطينية ٢١ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال المشهَــــد الــخــاص: مبدئيا لم أفاجأ بالإصدار الأخير"خمسة أيام في فلسطين المحتلة"(١) للشاعر المكافح والجسور - محمد بلـمو - لماذا ؟ فيوم تعرفت عليه كطالب بجامعة فاس، وفي إطار تنظيم تقدمي (؟) (…)
مــا جاء في بــاب اليوم الثامن للإحتفالية!! ١٦ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال بـاب الصـمـت: مبدئيا، لسنا من الأوصياء مثلما يحاول أن يكون أحد (الإهتباليين) في زمن الرقمنة والاستبحار المطلق، رغم أنه يعيش المفارقات والتناقضات في سياق حشو الكلام وتنميقه وزركشته، وهو من (…)
صرخة بين الجرح والمجروح في عضو رجــل!! ١١ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال قبــل القول: تأكيدا بأن: المبدع والمسرحي: أحمد أمل، لم يأت من فراغ إبداعي وفكري؛ بل خابر وخابرته دروب الإبداع والحياة؛ مقـدما نفسه عن طواعية قربانا للركح من بداية السبعينات من (ق/ م) إلى الآن؛ (…)
لغو الكلام عـن مسرح الشباب في مهرجانه؟؟ ٣ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال عــوْد عــلى بــدء: أساسا عدنا للموضوع، وسنعود إليه للمرة الثالثة، ليس نشوة في الكتابة، أو بحثا عن مناطق الضوء والتميز، فالذي تجاوز الستين من عمره، ويفكر من هذا المنطلق، فأولى له أن يبحث عن سرير (…)
أي دعامة لمسرح الشباب في مهرجانه؟ ١ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال مــشــهــد عــام: [المهرجان الوطني الآول لمسرح الشباب] الذي نظم بالرباط: تحت شعار((الشباب دعامة للنموذج التنموي الجديد)) من عجائب هاته التظاهرة أنها فريدة في المبنى والمعنى، وذلك من خلال الأطوار (…)