لمن الحياة ٢٢ آذار (مارس) ٢٠١٨، بقلم محمود أبو نوير لِمَنِ الحَياةُ وليسَ وجهُكَ هَا هُنا وَبِخَافِقي أزَّ الهوى ودعاكَ لمَنِ الحنينُ ولم تعُد لي موطناً إنّ المواطنَ كلها لقياكا يا راحلاً والشَّوقُ يعصفُ مُهجَتي مهلاً فَرُوحِي يَا حبيبُ فِدَاكا (…)
حبٌّ فردي ٢٢ آذار (مارس) ٢٠١٨، بقلم محمود أبو نوير معذورٌ يبكي معذورةْ بضلوعِ فؤادٍ مكسورةْ قدْ كدَّسَ كلَّ دفاترَهُ بقصائدِ عشقٍ منثورةْ في كلِّ مساءٍ يرقبُها بحدائقِ شوقٍ مهجورةْ ويحدِّقُ نحوَ نوافذِها بعيونٍْ مَلأى بالحيرةْ وهناكَ تبيتُ (…)
حبٌّ لا يزول ٢٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨، بقلم محمود أبو نوير للآنَ حُبُّكَ لَمْ يَزَلْ في دَاخِلي أنَا مَا كففْتُ عَنِ الهَوى يَا قَاتلِي أوَّاهُ قلبيَ مُذْ هَجَرْتَ دُرُوبَهُ مَا زَالَ يحلمُ بالتِقَاءِ الراحلِ مَا زالَ يحملُ في العيونِ رسائلاً غنَّتْ بِهَا (…)
لأني أحبك ٢٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨، بقلم محمود أبو نوير لأني أُحِبُّكِ لا لنْ أَزِيدَا فأنْتِ المقالُ إذَا مَا أُعِيدَا كفىٰ أنتِ رُوحِي وجُلُّ اهتِمامي وأنتِ الذي شقّ منّي الوَريِدَا بِحضرةِ عَينَيكِ أهَوىٰ شُرودي فَلوْ قلتُ شيئًا أذبتُ الجَلِيدَا (…)
هو ما طغى ٢٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨، بقلم محمود أبو نوير أوَّاهُ يا قلبي أَحُبُّكَ أوجعَهْ! عَجباً لحُبٍّ قد دهاهُ وأفجعَهْ! عَجباً لمنْ تهواهُ أبعدَ قلبَهُ ومضى كأنّ هواكَ شيئاً أفزعَهْ هلْ كانَ يعشقُ صادقاً أم أنَّهُ متلونٌ فاتَ الغرامَ وودّعَهْ هل (…)
عد يا حبيب ٢٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨، بقلم محمود أبو نوير لِمَنِ الحَياةُ وليسَ وجهُكَ هَا هُنا وَبِخَافِقي أزَّ الهوى ودعاكَ لمَنِ الحنينُ ولم تعُد لي موطناً إنّ المواطنَ كلها لقياكا يا راحلاً والشَّوقُ يعصفُ مُهجَتي مهلاً فَرُوحِي يَا حبيبُ فِدَاكا (…)
كيف تغيب ٢٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨، بقلم محمود أبو نوير تفوحُ بعطرِ أنفاسٍ فأُمْسي على جمرٍ أُصارعُ فيكَ نفْسي ويحملُني الحنِينُ إليكَ ليلاً يقضُّ مضَاجِعي ويتيهُ رأْسي ألمْ يُخبرْكَ عنِّي نبضُ قَلبي وحرُّ الشَّوقِ مِنْ هزاتِ أمْسِ ألمْ تَقرأْ كتابَ (…)
مشهد سيناوي ٢٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٧، بقلم محمود أبو نوير أأغفلها وهذا القلب دامٍ!!! أفيقي يا عيونُ ولا تنامي لقد سلبوا ضياكِ أيا عيوني وجدّوا في اتهامك واتهامي أأبكي أم أنوح على دمارٍ!!! أأصرخ أم سيقتلني كلامي!!! ثيابي خرقة صبغت بدمّي فجسمي كلُّهُ (…)
عن الشعر ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٧، بقلم محمود أبو نوير ا خَيرَ في شِعرٍ عَلا ثُمَّ ارتَجَفْ خَيْرُ الكِتَابةِ مَا حَبَكْتَ ولمْ تَخَفْ هُوَ أنْ تُعَانِقَ وَهْجَ رُوحِكَ هَائِمًا بَيْنَ الأسَى تَرجُو السَّبِيلَ إلى التَّرَفْ أَنْ تَنْسجَ الآلامَ (…)
كيف بربك؟ ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٧، بقلم محمود أبو نوير إذا كنْتُ أدمنْتُ يوماً هواكِ وأسْلمْتُ نفْسي لقلْبٍ عنيدْ ففي القلبِ نَبْضٌ بصدْقٍ أتاكِ بحُبٍّ وعشْقٍ وصبْرٍ بعيدْ إذا كانَ نَوْمِي وصَحْوي رضَاكِ ويوْمُ الرِّضَا منْكِ ذا يومُ عيدْ فقولي لماذا (…)