بيني و بينكَ .. ٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم فيصل محمد الزوايدي هذا الذي بيني و بينكَ فـي العمرِ لـحظَة.. هذا الذي بيني و بينكَ أغنيةٌ حزينةٌ بصمتٍ حزين.. و أنا بيني و بيني .. أجلسُ وحيدًا فـي زاويةِ غرفةٍ باردةٍ، أجلــسُ على مقعدٍ قاسية أطرافُه، و تفوحُ (…)
الغـــروب . ٢٢ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم فيصل محمد الزوايدي أَنا مَن هَدَّه الشوقُ إليَّ ، وأَخَذَه الـهمُّ بعيدًا بعيدًا عَني .. وأَلزَمَني زَمَني ما لا أُطيق .. فَلَيْتَ أَنسى .. وكيفَ أنسى وذا فَحيحُ ذِكرى أَطلَقَت سُـمومَها فـي دِمائي فَلا تُـجدي (…)
الرحـيــلُ .. ١٣ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم فيصل محمد الزوايدي يا الصابرونَ على الـهمِّ ، ضاقَت عِندَ العُمر أُمنِياتـي ، و ذَاقَت نَفسي وَجَعَ الفَجائِعِ .. من جَنوبٍ كان الرحيلُ يومًا .. باردًا يومًا .. لكن لهيبًا ما يلفحُ وَجهـي ، و شتاتٌ مُبعثَرٌ مِني (…)
فيصل محمد الزوايدي ٩ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، ، مصدر المعلومات: فيصل محمد الزوايدي الاسم الكامل: فيصل محمد الزوايدي مكان وتاريخ الميلاد الكامل: ٠٨ مارس ١٩٧٤ بقابس : تونس البلد الأصلي : تونس التخصص الجامعي : لغة عربية الشهادة الجامعية : الاستاذية التخصص الأدبي : قاص (…)
دنيا..؟ ١٢ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم فيصل محمد الزوايدي لم أُدرك ليلتَها ممّا كان ضحكُها المتواصلُ .. أدهشَني أيضًا إقبالُها عليّ ..لكنَّها كانت ليلةً.. أخذت ترتدي ثيابَها ثــم قالت وهي تغلِق حقيبةَ يدها الصغيرةَ : إنّي عنكَ راحلة.. هزَّني قولُها كأني (…)