الآن...حسين العلي أتى محمّلاً بكل خيراته. ١٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم علي دهيني مجموعة قصصية صدرت عن "ديوان الكتاب للثقافة والنشر" في بيروت، للكاتب السعودي حسين العلي، تعكس في تفاصيلها رؤية الكاتب وفكره، بأسلوب هادىء وجميل يمنعك من الملل، بل يدعوك للاسترسال معه، فلا تقف إلاّ (…)
كلمات بلا أوزان..!؟ ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٧، بقلم علي دهيني يا سيدتي.. أنت الشمس.. أنت آخر عشقي.. وأول موتي.! واسمك آخر صوت يأذن لي بالدخول.. بين صراط الخوف وصراط الحب.
العلاقات الزوجية في شهر رمضان ٢٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم علي دهيني مزيدا من الوعي في فهمنا لأمور ديننا، تجعلنا في سلامة من التعاطي المباشر أو غير المباشر في أي علاقة مع الآخر، ومع المحيط وقبل هذا وذاك مع النفس. من غير المبالغ فيه أن في فريضة الصوم كثير مشقة، (…)
حبيبتي وجه مدينتي..!؟ ١٧ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم علي دهيني مثل مدينتي ، تلك الشمس مشغولة بخيوط الأمل وقمرها مرسوم من أحلام أحبك مثل مدينتي
في العلاقة مع الذات ومع الآخر ١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم علي دهيني قالوا : راقب أفكارك لانها ستصبح أفعالا.. راقب أفعالك لانها ستصبح عادات.. راقب عاداتك لانها ستصبح طباعاً.. راقب طباعك لانها ستحدد مصيرك . إن الإيحاء النفسي ، الذاتي أو المكتسب يملك من الخطورة أكثر مما يؤمن السلامة الذاتية والعلاقة مع الآخر..
حوافز مشجعة للقراءة في المجتمع العربي ١٥ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم علي دهيني اختتمت مساء يوم الابعاء ٩ ايار / مايو جلسات مؤتمر الناشر العربي - ٢٠٠٧ في دورته الثانية في قصر الأونيسكو في بيروت تحت عنوان "الكتاب العربي في مجتمع المعلومات" بدعوة من منظمي المؤتمر "دار الهادي" و (…)
مقابلة مع الكاتبة معصومة عبد الرضا ٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، ، أجرى الحوار:علي دهيني في لقاء مع الكاتبة والمربية السعودية السيدة معصومة عبد الرضا لا يسعك إلا ان تسمو مع هذا الفكر الخلاق والمبدع في رؤيته الإنسانية العميقة والمتمكنة، ومن معرفتها القوية كأديبة، من مفاصل الشوائب التي (…)
قراءة في" وليف الحب .. في العلاقات الزوجية" ٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم علي دهيني الدونية في العلاقة بين الرجل والمرأة وإن كانا زوجا وزوجة، ما زالت موضع أخذ ورد وجدل منذ أن هبط آدم وحواء إلى الأرض، حيناً يأخذ الحديث عن هذه العلاقة طابع الصدام وحيناً آخر يأخذ مسار الدراسة والبحث (…)
الحب أقوى من الموت ١٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم علي دهيني لملمت كلماتك من نافذتي.. لثمتها، صنعت منها صورة جميلة .. اعتصرتها في زجاجة شرابي كي أتناولها شفاء عند الصباح.. ومُهدءا ً عند المساء.. حين يفيض الحنين ويئن وجع الخوف... اكتب اليك يا (…)