من المتآمر على الأمة.!؟ ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم علي دهيني أذهلني ما تناهى لي سماعاً وقراءة، عن المخططات والأبحاث التي تجري في الكواليس الأميركية بخاصة والغربية عموماً، حول كيفية التخلص من ثقافة المسلمين عموماً والعرب خصوصاً، وكان التركيز في هذا الجانب (…)
ورغم ذلك.. أُحِبُّني..!؟ ١٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم علي دهيني سَارعتُ إلى حقيبة أحلامي، تذكرتُ أني يوماً لفَفْتُ حلماً في ورقة كانت في جيبي، كان الحُلم يحمل وردةً جميلة، نبتت وحدها في حقل فسيح، ليس سوى ألوانها تتلألأ تحت قبة تلك السماء ، وليس في ألجو سوى (…)
ماذا نريد من الزواج ...؟ ١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم علي دهيني تعرفت الى الحياة قبل أن تعرف الحياة.. مثل أي طفلة كانت الأولى في بيت الأهل.. تلهو ساعة في لعبتها.. وأخرى تركض مع بنات جيلها من زوار الأهل.. وفي المساء تتأبط عروسها الصغيرة وتهنأ في نوم طفولي عميق (…)
علي أسدالله دهيني ٢٦ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم علي دهيني – الاسم الكامل: علي أسدالله دهيني اسم الشهرة: (علي دهيني) مكان وتاريخ الميلاد الكامل حسب التقويم الشمسي: ٧/٨/١٩٦٢ الخرايب- قضاء صيدا - جنوب لبنان البلد الأصلي (للتعريف): لبنان العنوان الحالي: (…)
جمانة حداد و.. "صحبة لصوص النار" ٢٤ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم علي دهيني قد ترتبك الأفكار، أو تتماهى في ظل عناوين ومفردات هي نسيج تعبيرات عن مخزون ثقافي لم يتأدلج في المعنى اللاّهوتي للكلمة، إنما في البُعد التكويني للفكر الخلاّق. وقد يتوه الناقد أو المحاور مع ما يقرأ (…)
مقاومة أم أحزاب..؟! ٢٠ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم علي دهيني يلاحظ أن هناك سياقاً عاماً في الإعلام العربي بعد الأجنبي، وكله يعتمد ذات المصطلحات الصادرة عن مراكز التوجيه والتخطيط الإعلامي في الدوائر الأميركية بالدرجة الأولى والتي تختار بعد دراسة دقيقة لبعض (…)
شِقشِقة قلم.. إبداع النص الأدبي ٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم علي دهيني فيافٍ هي أم قوافٍ.. أم هي جلسات ودٍ مع الخاطر والوجدان؟ كلمات تتبرج، تتزيّن بسندس الأدب لغة ومضموناً في "شِقشِقة قلم"، بعدما تزيّنت بإستبرق الشعر نثراً وقافية في "صلة تراب"، ليحملنا الشيخ فضل (…)
ليس الدِّين عائقاً..؟! ١٥ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم علي دهيني من الخمول الثقافي الذي قد نكون عناصره أو وقوده او صنّاعه، هو أننا لم نستفد فعلاً من مناهلنا الثقافية وروافدنا الأدبية، أكانت عقائدية أم غيرها، ونجعلها في مبانٍ فكرية حضارية تخاطب الإنسان وتحاكي (…)
سناء... ١١ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم علي دهيني كان فجراً ربيعياً ، والشمس تقرب من الشروق.. أرمشت عينيها تطرد النعاس منهما، فانحدرت ابتسامة رقيقة هادئة تعبّر عن رضى في نفسها. إلى كلّ صبي وصبية.. إلى كلّ فتاة وشاب.. إلى كلّ جدّ وجدّة.. إلى (…)
ويبقى الكثير ٢٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم علي دهيني برغم الكثير الذي قيل، يبقى أمامنا الكثير الذي يجب أن نقوله.. قد يأخذنا البَوح إلى الكثير من المحطات الساخنة التي يمكن أن نطلق العنان فيها لقلم ينقل ما يدور في عقولنا أو ريشة تجسّد بعضاً من (…)