انطلاق أول مدرسة الكترونية ١٣ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم علي دنيف حسن بدأ البث التجريبي لأول مدرسة الكترونية للصحافة في العراق ودعت المدرسة في بيان بثته على موقعها جميع المعنيين بشؤون الصحافة والإعلام في العراق والوطن العربي إلى الإسهام الفاعل في تحقيق أهدافها في (…)
أربع كلمات هزت العالم ١٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٧، بقلم علي دنيف حسن السلام عليكم الأستاذ فارس الكافي المحترم تحية طيبة وبعد: أستاذي الفاضل لقد كنت معجبة بالقصص القصيرة التي تكتبها وتنشرها هنا وهناك، واعترف أنني أحاول تقليد أسلوبك وكأنني تلميذة لك. سيدي (…)
ناكفا، ناحز ٣٠ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم علي دنيف حسن اجبر المحتلون الاتراك" العثمانيون " في القرون السابقة العشائر العراقية وخاصة الكبيرة منها على ارسال احد افرادها الى" الاستانة " لتعلم اللغة التركية ، لكي يقوم هذا الشخص المرسل بوظيفة المترجم بين (…)
شعراء الحريق!! ٢٤ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم علي دنيف حسن آه يا صديق الدنيا حريق والمركب الحيران لا ينجي غريق.. اجل الدنيا حريق.. وسيزداد حريقها كلما ازداد تدفق مثل هذه (القصيدة) التي اخترنا العبارات الاولى منها فقط. فما زال الكثير من والجي (…)
موليير والنثر !! ١٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم علي دنيف حسن حين تطالعنا قصيدة نثر، او اي موضوع يتعلق بالنثر فاننا حتما سنتذكر كتاب،"قصيدة النثر من بودلير الى ايامنا " ـ والذي كتبته" سوزان بيرنار " ونشره دار المأمون في العام ١٩٩٣ بترجمة الدكتور زهير مجيد (…)
الشعر والامبراطور الياباني!!! ١٠ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم علي دنيف حسن لا احد منا يلقي نظرة على تاريخ اليابان القديم بشكل عام او الحديث منه بشكل خاص. واعني به تلك العقود التي سبقت بداية الحرب العالمية الثانية بسبب كثافة السحب الملونة للتقدم التكنولوجي الياباني (…)
حكايات لشهرزاد غالبا ما أرويها لنفس فقط ٣٠ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم علي دنيف حسن الليلة الاولي كان وجهها كالحليب واصابعها كالزبدة، وصوتها كصوت الكمانات وهي تشهق ببكائها الاخير. هكذا تخيلتها او وصفتها وانا ارتجف من شدة البرد علي مقعد الدراسة حين قالت معلمتي (شهرزاد) : انكم (…)