تشــقــــقات ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم عبد المجيد محبوب آخر شيئٍ كنتُ أُفكر فيه ،هو أن تأتي إلى غرفة نومي ،بعد كل الذي حدث...توقعتُ أن نلتقي في أي مكان ما ..إلاَّ في منزلي...وفي غرفة نومي. كان قد حدَّثني زوجي عن صديقٍ بدأ العملَ معه حديثا،أتى من (…)