لسيّدة مُتنرجِسة ١٣ شباط (فبراير) ٢٠٢١، بقلم عامر جنداوي لِسيّدَةٍ مُتنَرجِسة خفّي عليك، وهدّئي يا ثائرة ما الشّعرُ إلاّ روحُ سِحْرٍ عاطرة ما كان فخرُ المَرءِ حِكرًا حازَهُ دون الورى، كلٌّ حَيا ومفاخِرَه ما أكثرَ المتشامخينَ، وقلّةٌ مَن دقّ بابَ (…)