شمعة رحلت وما زال نورها باقياً ٢٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، بقلم عادل سالم في غمرة المجازر التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في غزة الصمود من قبل قوات الاحتلال الصهيوني البغيض، توفي في العاشر من كانون الثاني ٢٠٠٩ المفكر والأديب العربي المصري، الصديق محمود أمين العالم. لعله (…)
لا تتركوا الإعلام الأمريكي يصطادكم ١٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، بقلم عادل سالم سمعت خلال الشهور الماضية مصادفة إلى عدد من الإذاعات الأمريكية التي أجرت حوارات قصيرة مع بعض الكتاب العرب وخاصة السعوديين، وهالني دهاء المحاورين الأمريكييين الذين نشروا تلك الحوارات أو مقاطع منها (…)
تأكيد على انعدام الحرية الدينية في أمريكا ٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، بقلم عادل سالم منذ أكثر من ثلاثة شهور والإعلام الأمريكي، خصوصا الصحافة المكتوبة تشن هجومها المبطن على إحدى أقسام طائفة المورمَن في ولاية تكساس الأمريكية، بعد الحملة التي شنتها حكومة الولاية على مجمع تابع لهم (…)
المفتش إمانيشي يحقق ٢٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم عادل سالم قبل أسابيع وقعت في يدي بالمصادفة رواية للكاتب الياباني المعروف (سيشو ماتسوموتو) مترجمة إلى اللغة الإنجليزية، لم أتردد لحظة في قراءتها لأنني واحد من المتلهفين للاطلاع على الأدب في آسيا، وخصوصا (…)
ما أروَعَه ٢٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم عادل سالم بالامس كان ثلاثةً واليوم أصبحَ أربعَةْ ما أعذب القبلات فوق خدودهِ ما أروَعَهْ كم كان يحبو باسماً واذا رآني قادما
أبي متى سوف ترْجَع؟ ٧ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم عادل سالم أبي متى سوف ترجعْ؟ فعين أمي تدمَعْ البيت صار حزيناً وليت بَعْدك تَهجعْ نهارها كثوانٍ كأنه صار أسرعْ وليلها كقرونٍ البرد فيها يلسعْ
ما عاد الحب خياراً في وطني ٢٨ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم عادل سالم نُبئتُ صباح اليوم بأن أفاعي البرّ وأسماك القرش البحري حصدت بعض النسوة قد كنّ اذا جاء الليل يَبحَثن ببعض أزقّة غزة عن حبة قمح سقطت عفواً
كيف تحمل كومبيوتر متنقل في جيبك ٧ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، ، ترجمها إلى العربية:عادل سالم من الصعب جداً حمل جهاز كومبيوتر معك أينما ذهبت. فحجمه قد يعيق تنقلك كما أنك تخشى أحياناً أن تنساه في مكان ما أو يتم سرقته منك. نشرت مجلة بي.سي. وورلد الأميركية المتخصصة بأخبار الكومبيوتر طريقة (…)
المهرب ٢٩ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم عادل سالم حمل يوسف الحقيبة الصغيرة التي كُلِّفَ بنقلها في سيارته، وانطلق من منسوتا متوجها نحو ولاية داكوتا الجنوبية. كان خائفا من أن يراقبه أحد، عيونه على المرآة، كلما شاهد سيارة شرطة توهَّم أنها ستلاحقه (…)
عاشق العجائز ١٢ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم عادل سالم كان عبد السلام سعيدا جدا بالتعرف على تلك المرأة العجوز، فلم يكن يهمه سنها ولا شكلها، فكل ما كان يبحث عنه إمرأة غنية تستطيع أن توفر له أقساط الجامعة، وتأمن له السكن والأكل حتى يتخرج من الجامعة. (…)